ثالثاً: كتب التفسير، حيث نقل من كتب التفسير من كتاب واحد، وهو من تفسير سنيد بن داود المصيصي. حيث نقل عنه قول قتادة. في أن القرآن غير مخلوق، ولم يذكره باسمه، وتفسير سنيد مفقود.
رابعاً: العقل، حيث تجلى في هذا الكتاب منهج الاستدلال العقلي السليم وأثره في قمع الحجج الباطلة بالحجج العقلية مع أولئك الذين ما قدروا الله حق قدره، وما جعلوا لنصوص الوحيين قدراً أمام عقولهم الفاسدة، فحاكموا النصوص على عقولهم.
خامساً: ديوان امرئ القيس: ونقل منه بيتاً واحداً.
سادساً: ديوان الخنساء: ونقل منه بيتاً واحداً. فهذه هي أهم المصادر التي اعتمد عليها الإمام الأشعري في كتابه الإبانة فيما ظهر لي.