"واتُهِمَ بأنه كان "صوفيًا نقشبنديًا"، ولكن ابنه نفى ذلك وأخبر أنه كان يذهب إلى شيخ الطريقة النقشبندية ويستضيفه في بيتنا". فحسب! .. ! .. يُنظر: التفسير والمفسرون أساسه واتجاهاته ومناهجه في العصر الحديث. د فضل عباس حسن: (٣/ ٢٥٠).، دار النفائس-عمان-الأردن، ط ١، ١٤٣٧ هـ. (٢) محمد عزة بن عبد الهادي دَرْوَزَة: (٢١/ ٦/ ١٨٨٧ م-٢٦/ ٦/ ١٩٨٤ م)، مفكر وكاتب ومناضل قومي عربي ولد في نابلس وتوفي في دمشق، إضافة إلى نضاله السياسي، كان أديبًا ومؤرخًا وصحفيًا ومترجمًا ومفسرًا للقرآن، هو أحد مؤسسي الفكر القومي العربي. للاستزادة من ترجمته يُنظر: ١ - مولد محمد عزة دروزة: موقع قصة الإسلام. تاريخ الولوج ٦/ ١١/ ٢٠٠٩ م. ٢ - محمد عزة دروزة: الكاتب المناضل موقع إسلام أون لاين. تاريخ الولوج ١٤/ ١٢/ ٢٠٠٩ م. ٣ - العهد الناصري والانتقال من التنظير إلى التطبيق جريدة الوطن. شاكر النابلسي، تاريخ الولوج ٢٥/ ١١/ ٢٠٠٩ م. نقلًا عن الموسوعة الحرة. (٣) - وُلدَ الشيخ عبد الرحمن حَبَنَّكَة المَيداني الدِّمشقي سنة: (١٣٤٥ هـ -١٩٢٧ م)، في أحد أعرق أحياء دمشقَ، حيِّ المَيدان، لأُسرة علمٍ ودعوة وجهاد؛ فأبوه العلاَّمةُ المربِّي المجاهد حاملُ لواء الدَّعوة في الشام، الإمامُ حسن حَبَنَّكَة المَيداني، عضوُ المجلس التأسيسيِّ لرابطة العالم الإسلاميِّ، وتَرجعُ أُصولُ أسرة الشيخ إلى عَرَب بني خالد الذين تمتدُّ منازلُهم إلى بادية حَماة من أرض الشام. وفي ليلة الأربعاء ٢٥ من جُمادى الآخرة ١٤٢٥ هـ قضى الله قضاءه الحقَّ بوفاة الشيخ عبد الرحمن حَبَنَّكَة المَيداني، عن ٨٠ سنة، في إثْر مرض ألمَّ به. للاستزادة: يُنظر: العلامة المفكر عبدالرحمن حبنكة الميداني-أيمن بن أحمد ذو الغني-مقال عن موقع الألوكة- بتاريخ: ١٩/ ٣/ ١٤٢٨ هـ.، ويُنظر "زوجي كما عرفته"-عائشة الجراح-دار القلم- دمشق (د. ت). (٤) - يُنظر: بيان المعاني ١/ ٣، والتفسير الحديث ١/ ٩.، التفاسير حسب ترتيب النزول في الميزان: د. مصطفى مسلم. مقال عن موقع أهل التفسير، بتاريخ: ١٥/ ١٢/ ١٤٣٢ هـ. بتصرف يسير لينتظم الكلام ويتآلف فحسب. (٥) - يُنظر: عرفة بن طنطاوي، التفاسير التي رُتِبَت على ترتيب النزول والرد عليها. عرض، ودراسة، ومناقشة.