(٢) الحج: ٥. (٣) في " تفسيره " ٨/ ٢٤٧٤ (١٣٧٨١). وأخرجه الطبري في " تفسيره " (١٨٨٤٥)، وطبعة التركي ١٦/ ٤٦١. (٤) آل عمران: ٦. (٥) من قوله: «فيأتي الملك بتراب … » إلى هنا لم ترد في (ص). (٦) التفسير (٥١٥٩)، وطبعة التركي ٥/ ١٨٦ - ١٨٧، وكذا أخرجه ابن أبي حاتم في "تفسيره" (٣١٥٦)، ومن تخليط محققه أنَّه عزاه لمسلم!! (٧) هو إسماعيل بن عبد الرحمان بن أبي كريمة، وهو مختلف فيه وهو إلى القوة أقرب، وهناك شخص آخر يقال له: السُّدّي: هو محمد بن مروان بن عبد الله بن إسماعيل بن عبد الرحمان مولى عبد الرحمان بن زيد بن الخطاب المعروف بالسدّي الصغير، قال عنه الإمام أحمد: أدركته وقد كبر فتركته، وقال البخاري: سكتوا عنه ولا يكتب حديثه البتة، وقال ابن أبي حاتم: سمعت أبي يقول: هو ذاهب الحديث، متروك الحديث، لا يكتب حديثه البتة، وقال النسائي: يروي عن الكلبي، متروك الحديث، وقال أبو جعفر الطبري: لا يحتج بحديثه، وقال ابن عدي: الضعف على رواياته بين. انظر: التاريخ الكبير ١/ ٢٣٣ (٧٢٩)، والضعفاء والمتروكين للبخاري (٣٤٠)، وللنسائي (٥٣٨)، والضعفاء الكبير ٤/ ١٣٦ (١٦٩٦)، والجرح والتعديل ٨/ ١٠٠ (٣٦٤)، والكامل ٧/ ٥١٢، والأنساب ٣/ ٢٨، وميزان الاعتدال ٤/ ٣٢ - ٣٣ (٨١٥٤)، والكشف الحثيث (٧٢٨)، وتهذيب التهذيب ٩/ ٣٧٧ - ٣٧٨ (٦٥٧٣)، وقد ترجمت للثاني؛ لأنَّ كثيراً من طلبة العلم يخلطون بينهما.