وأخرجه: أحمد ٤/ ١٨٢، والدارمي (٢٧٩٢) و (٢٧٩٣)، والبخاري في "الأدب المفرد" (٢٩٥) و (٣٠٢)، والترمذي (٢٣٨٩)، والطحاوي في "شرح المشكل" (٢١٣٨)، وابن حبان (٣٩٧)، والطبراني في " مسند الشاميين " (٩٨٠) و (٢٠٢٣)، والحاكم ٢/ ١٤، والبيهقي ١٠/ ١٩٢ وفي " شعب الإيمان "، له (٧٢٧٣) و (٧٩٩٤)، والبغوي (٣٤٩٤) من حديث النواس بن سمعان، به. (٢) أخرجه: أحمد ٤/ ٢٢٨، والدارمي (٢٥٣٣)، وأبو يعلى (١٥٨٦) و (١٨٥٧)، والطحاوي في " شرح المشكل " (٢١٣٩)، والطبراني في " الكبير " ٢٢/ (٤٠٣)، وأبو نعيم في " الحلية " ٢/ ٢٤ و ٦/ ٢٥٥، والبيهقي في " دلائل النبوة " ٦/ ٢٩٢ - ٢٩٣، وابن عساكر في " تاريخ دمشق " ٦٥/ ٢٥٩ من حديث وابصة بن معبد، به. (٣) كتاب الدارمي طبع طبعات عديدة، وأغلب تلك الطبعات باسم " سنن الدارمي " وطبع طبعة أخرى باسم " المسند الجامع "، وذكر المحقق أنَّه هكذا وجد اسم الكتاب على النسخ الخطية التي اعتمد عليها وذكر أنَّ التسمية التي أطلقها الدارمي على كتابه هي المسند من باب أنَّ أحاديثه مروية بالإسناد كما يقال "مسند أبي عوانة"، وهو مرتب على أبواب الفقه، وكذا "مسند السراج"، والبخاري ومسلم وابن خزيمة وضعوا المسند من ضمن عناوين كتبهم للمعنى الآنف الذكر، والله أعلم.