(٢) عن يونس، أخرجه: معمر في " جامعه " (٢٠٦١٧)، والقضاعي في " مسند الشهاب " (١٩٣)، وأما إبراهيم بن سعد فلم أقف له على رواية، والله أعلم. (٣) لم أجد كلام الإمام أحمد، ويحيى بن معين. وكلام البخاري في " التاريخ الكبير " ٤/ ١٨٨، وكلام الدارقطني في " العلل " ٣/ ١٠٨ (٣١٠). (٤) في (ص): «ورواه عبد الرحمان وعبد الله». (٥) تحرف في (ج) إلى: «عمرو» والصواب ما أثبته. انظر: الجرح والتعديل ٥/ ١٣١
(٤٩٩). (٦) في " مسنده " ١/ ٢٠١، وسبق تخريجه موسعاً. (٧) قال أحمد بن حنبل: «صالح لا بأس به، قد روي عنه، ولكن ليس مثل عبيد الله»، وقال يحيى بن معين: «صويلح». انظر: الجرح والتعديل ٥/ ١٣١ (٤٩٩)، وقال الذهبي : «صدوق في حفظه شيء»، وقال ابن المديني: «عبد الله ضعيف»، وقال ابن حبان = = … : «كان ممن غلب عليه الصلاح والعبادة، حتى غفل عن حفظ الأخبار، وجودة الحفظ للآثار، فلما فحش خطؤه: استحق الترك». انظر: ميزان الاعتدال ٢/ ٤٦٥ (٤٤٧٢). (٨) من قوله: «وجعله من مسند الحسين … » إلى هنا سقط من (ص). (٩) انظر: التاريخ الكبير ٤/ ١٨٨.