: «غريب من هذا الوجه لا نعرفه إلا من حديث ابن لهيعة». (٢) النساء: ٣٢. (٣) في " الجامع الكبير " (٣٥٧١). =
= … وأخرجه: ابن أبي الدنيا في " القناعة " ١/ ١٠٦، والطبراني في " الكبير " (١٠٠٨٨)، والقضاعي في " مسند الشهاب " (١٢٨٣)، وهو حديث ضعيف. (٤) الجامع الكبير (٣٣٧٣). وأخرجه: أحمد ٢/ ٤٤٢ و ٤٤٧، والبخاري في " الأدب المفرد " (٦٥٨)، وابن ماجه (٣٨٢٧)، وأبو يعلى (٦٦٥٥)، والطبراني في " الأوسط " (٢٤٥٢) وفي " الدعاء "، له (٢٣)، والحاكم ١/ ٤٩١، وهو حديث ضعيف. (٥) أخرجه: البزار في " البحر الزخار " (٣٤٧٥)، وأبو يعلى (٣٤٠٣)، وابن حبان (٨٦٦) و (٨٩٤)، والطبراني في " الدعاء " (٢٥)، وأبو نعيم في " تاريخ أصبهان " ٢/ ٢٨٩، وهو حديث قويٌّ. (٦) ومن هذه الأحاديث ما خرجه مسلم ٣/ ٩٦ (١٠٤٣) عن عوف بن مالك الأشجعي، قال: كنا عند رسول الله - صلى الله عليه وسلم - تسعةً أو ثمانيةً أو سبعةً، فقال: «ألا تبايعون رسول الله؟» وكنا حديث عهد ببيعة فقلنا: قد بايعناك يا رسول الله، ثم قال: «ألا تبايعون رسول الله؟» فقلنا: قد بايعناك يا رسول الله، ثم قال: «ألا تبايعون رسول الله؟» قال: فبسطنا أيدينا، وقلنا: قد بايعناك يا رسول الله فعلام نبايعك؟ قال: «على أنْ تعبدوا الله ولا تشركون به شيئاً، والصلوات الخمس. وتطيعوا (وأسر كلمة خفية)، ولا تسألوا الناس شيئاً». فلقد رأيت بعض أولئك النفر يسقط سوط أحدهم. فما يسأل أحداً يناوله إياه.
أخرجه أيضاً: ابن زنجويه في "الأموال" (٢٠٦٥)، وأحمد ٦/ ٢٧، وأبو داود (١٦٤٢)، وابن ماجه (٢٨٦٧)، والبزار في " البحر الزخار " (٢٧٦٤)، والنسائي ١/ ٢٢٩، وابن حبان (٣٣٨٥)، والطبراني في "الكبير" ١٧/ (٦٧) وفي " مسند الشاميين "، له (٣٣٥) و (١٩٢٩)، والبيهقي في " شعب الإيمان " (٣٥١٩).