(٢) في " صحيحه " ٨/ ٤٤ (٢٦٤٢) (١٦٦). وأخرجه أيضاً: الطيالسي (٤٥٥)، وأحمد ٥/ ١٥٦ و ١٥٧ و ١٦٨، والبزار في " مسنده " (٣٩٥٥) و (٣٩٥٦)، وأبو عوانة كما في " إتحاف المهرة " ١٤/ ١٥٥ (١٧٥٥٢)، وابن حبان (٣٦٦) و (٣٦٧) و (٥٧٦٨)، والبغوي (٤١٣٩) و (٤١٤٠). (٣) في " سننه " (٤٢٢٥). (٤) قال النووي في " شرح صحيح مسلم " ٨/ ٣٥٩: «قال العلماء: معناه هذه البشرى المعجلة له بالخير، وهي دليل على رضاء الله تعالى عنه، ومحبته له، فيحببه إلى الخلق كما سبق في الحديث، ثم يوضع له القبول في الأرض. هذا كله إذا حمده الناس من غير تعرض منه لحمدهم، وإلا فالتعرض مذموم». (٥) سقطت من (ص). (٦) أخرجه: ابن ماجه (٤٢٢٦)، والترمذي (٢٣٨٤). وأخرجه: الطيالسي (٢٤٣٠)، والبخاري في " التاريخ الكبير " ٢/ ٢١٠، وابن حبان (٣٧٥)، وأبو نعيم في " الحلية " ٨/ ٢٥٠، والبغوي (٤١٤١)، وهو معلول بالإرسال كذا أعله الترمذي والدارقطني وأبو نعيم، وانظر: علل الدارقطني ٨/ ١٨٣ س (١٤٩٩).