(٢) الإسراء: ٣٦. (٣) في " الكبير " (١٣٥٩٥) وفي " الأوسط "، له (١٦٠٤). انظر: مجمع الزوائد ١٠/ ٤٢٠. (٤) قال عنه أحمد بن حنبل: مضطرب الحديث عن يحيى بن أبي كثير وفي غير يحيى على ذاك، وقال عنه أبو حاتم: «فيه لين، قدم بغداد ولم يكن معه كتب فكان يحدّث من حفظه على التوهم فيغلط»، وقال عنه أبو زرعة: «ضعيف»، وقال عنه مسلم بن الحجاج : «ضعيف»، وقال عنه يحيى بن معين: «ليس بالقوي»، وقال عنه ابن حجر : «ضعيف». انظر: الجرح والتعديل ٢/ ١٨٢ (٩٠٧)، وتهذيب الكمال ١/ ٣٢٠ (٦١٠)، والتقريب (٦١٩). (٥) في " الشكر " (٢٤). وذكره الديلمي في " مسند الفردوس " (٨٧٦٣).
وفيه صالح بن موسى قال عنه يحيى بن معين: «ليس بشيء»، وقال عبد الرحمان بن أبي حاتم: «سألت أبي عنه»، فقال: «ضعيف الحديث، منكر الحديث جداً كثير المناكير عن الثقات»، قلت: «يكتب حديثه»؟ قال: «ليس يعجبني حديثه»، وقال عنه النَّسائي : «لا يكتب حديثه، ضعيف». انظر: الجرح والتعديل ٤/ ٣٨٠ - ٣٨١ (١٨٢٥)، وتهذيب الكمال ٣/ ٤٣٧ - ٤٣٨ (٢٨٢٧). وفيه أيضاً ليث بن أبي سليم سُئل عنه يحيى بن معين فقال: «ليس حديثه بذاك ضعيف»، وقال عنه أبو حاتم وأبو زرعة: «ليث لا يشتغل به، هو مضطرب الحديث»، وقال عنه ابن حجر: «صدوق اختلط جداً ولم يتميز حديثه فترك». انظر: الجرح والتعديل ٧/ ٢٤٢ (١٠١٤)، والتقريب (٥٦٨٥).