(٢) أخرجه: ابن أبي الدنيا في " الشكر " (٨)، والبيهقي في " شعب الإيمان " (٤٥٧٨). (٣) في " سننه " (٥٠٧٣). (٤) في " الكبرى " (٩٨٣٥) وفي " عمل اليوم والليلة "، له (٧). وأخرجه: ابن أبي عاصم في " الآحاد والمثاني " (٢١٦٣)، والبيهقي في " شعب الإيمان " (٤٣٦٨)، والبغوي (١٣٢٨)، وهذا الحديث حسنه ابن حجر في " نتائج الأفكار " ٢/ ٣٨٠. (٥) هذه الرواية ذكرها المزي في " تحفة الأشراف " ٦/ ١٦١ (٨٩٧٦)، وقال: «وهو خطأ» وهذه الرواية أخرجها: ابن حبان (٨٦١)، والطبراني في " الدعاء " (٣٠٦)، وقال الدكتور بشار في تعليقه على " التحفة ": «وكذلك جزم ابن عساكر في " الأطراف " بأنه خطأ ثم قال: «وقد وافق ابن وهب في رواية له الأكثر»، وقال أبو نعيم في " المعرفة " : «من قال فيه عن ابن عباس فقد صحَّف»، بل إنَّ الحافظ ابن حجر قال في " الإصابة " ٢/ ٣٤٩ في ترجمة عبد الله بن غنام: «وله حديث في سنن أبي داود والنسائي في القول عند الصباح، وقد صحَّفه بعضهم، فقال: ابن عباس، وأخرج النسائي الاختلاف فيه»، لكن في " النكت الظراف " يشير إلى أنَّ القول بخطأ من قال: «ابن عباس» فيه نظر، وقوله في " الإصابة " أجود، وهو الموافق لما ذهب إليه المزي». (٦) في " المستدرك " ١/ ٥١٤ و ٤/ ٢٥٣. وأخرجه: ابن أبي الدنيا في " الشكر " (٤٧)، والبيهقي في " شعب الإيمان " (٤٣٧٩). والحديث ضعفه الذهبي في " تلخيص المستدرك " ١/ ٥١٤ و ٤/ ٢٥٣ على أنَّ الحاكم لم يصححه في الموضع الأول وصححه في الموضع الثاني، والصواب ما ذهب إليه الذهبي من ضعف الحديث.