وأخرجه: الرامهرمزي في " الأمثال " (٥١)، والخطيب في " الفقيه والمتفقه " ٢/ ٧٠، وهو حديث ضعيف مسلسل بالضعفاء، وانظر: مجمع الزوائد ١/ ١٢١. (٢) صحيح البخاري ١/ ٣٦ (١٠٠) و ٩/ ١٢٣ (٧٣٠٧)، وصحيح مسلم ٨/ ٦٠ (٢٦٧٣) (١٣). (٣) قال الحافظ ابن حجر في " الفتح " عقيب (١٠٠): «هو بفتح الياء والقاف، وللأصيلي بضم أوله وكسر القاف، وعالماً منصوب أي: لم يبق الله عالماً. وفي رواية مسلم: حتى إذا لم يترك عالماً». (٤) أخرجه: الدارمي (٢٩٤)، والترمذي (٢٦٥٣)، والطحاوي في " شرح المشكل " (٣٠٤)، والحاكم ١/ ٩٩ عن أبي الدرداء، به. وأخرجه: أحمد ٦/ ٢٦ - ٢٧، والبخاري في " خلق أفعال العباد " (٤٢)، والنسائي في " الكبرى " (٥٩٠٩) عن عوف بن مالك. وأخرجه: أحمد ٤/ ١٦٠ و ٢١٨ و ٢١٩، وابن ماجه (٤٠٤٨)، والحاكم ١/ ١٠٠ عن زياد بن لبيد الأنصاري. وأخرجه: الطبراني في " الكبير " (٧١٨٣) عن شداد بن أوس. وقال الترمذي: «حسن غريب».