(٢) الحديث (٣٦٨٦)، وإسناده ضعيف لضعف شهر بن حوشب، وقوله: «نهى عن كل مسكر» له شواهد صحيحة. (٣) قال ابن الأثير: المفتر: الذي إذا شُرِبَ أحْمَى الجَسَدَ وصار فيه فتور، وهو ضعف وانكسار. النهاية ٣/ ٤٠٨. (٤) أخرجه: ابن عساكر في " تاريخ دمشق " ٤٢/ ٢١١، وذكره الذهبي في "سير أعلام النبلاء" ٤/ ٤٣٠. (٥) هو حسين بن قيس الرحبي. قال عنه أحمد بن حنبل: «متروك الحديث، ضعيف الحديث»، وقال: يحيى بن معين: «ضعيف، ليس بشيء»، وقال البخاري: «ترك أحمد حديثه،
لا يكتب حديثه»، وقال النسائي: «متروك الحديث، ليس بثقة»، وقال الدارقطني : «متروك». انظر: التاريخ الكبير ٢/ ٣٨٢ (٢٨٩٢)، والضعفاء الكبير للعقيلي ١/ ٢٤٧، والكامل لابن عدي ٣/ ٢١٨ - ٢١٩ وميزان الاعتدال ١/ ٥٤٦.