ويحيى بن زكريا.
والحسن بن زياد اللؤلؤي الكوفي.
وحماد بن أبي حنيفة الإمام.
وإسماعيل بن حماد المذكور.
ويوسف بن خالد صاحب أبي حنيفة.
وعافية بن يزيد الكوفي.
وحبان ومندل: ابنا علي الغزي.
وعلي بن مسهر الكوفي.
والقاسم بن معن.
وأسد بن عمرو بن عامر.
وأحمد أبو حفص الكبير.
وخلف بن أيوب من أصحاب الإمام محمد.
وشداد بن حكم من أصحاب زفر رحمه الله.
وموسى بن نصر الدين الرازي.
وموسى بن سليمان الجوزجاني.
وهلال بن يحيى النصري.
ومحمد بن سماعة وأبو مطيع الحكم بن عبد الله القاضي راوي كتاب: الفقه الأكبر عن أبي حنيفة.
قال في المدينة: إن الأئمة الحنفية أكثر من أن تحصى لأنهم قد طبقوا أكثر المعمورة حتى قيل: إن لأبي حنيفة - رحمه الله - سبعمائة وثلاثين رجلا من تلامذته وهذا ما عرف منهم وما لم يعرف فأكثر من ذلك. انتهى ثم ذكر الكتب المعتبرة في الفقه الحنفي على ما هو المشهور في ذلك الزمان وهي مذكورة في: كشف الظنون على وجه البسط والتفصيل مع ذكر الحواشي عليها والشروح لها.
قال: واعلم أن استقصاء الأئمة الحنفية وتصانيفهم خارج عن طوق هذا المختصر فلنذكر بعد ذلك نبذا من: الأئمة الشافعية ليكون الكتاب كامل الطرفين حائز الشرفين وهؤلاء صنفان:
أحدهما: من تشرف بصحبة الإمام الشافعي.
والآخر: من تلاهم من الأئمة.
أما الأول: من تشرف بصحبة الإمام الشافعي
فمنهم: أحمد بن خالد الخلال أبو جعفر البغدادي وأحمد بن سنان الواسطي وأحمد بن صالح أبو جعفر الطبري وأحمد بن أبي سرح الصباح وأحمد بن عبد الرحمن القرشي وأحمد بن عمرو بن السرح الأموي والإمام: أحمد بن حنبل المشهور في الآفاق وأحمد بن محمد الوليد ويقال: عون بن عقبة وأحمد بن يحيى البغدادي المتكلم وأحمد بن الوزير المصري وأحمد بن سريج الرازي ومحمد بن عبد الحكم المصري ومحمد بن الإمام الشافعي وأبو ثور إبراهيم بن خالد البغدادي وإبراهيم بن محمد ابن عم الشافعي وإبراهيم بن محمد بن هرم وإسماعيل بن يحيى أبو إبراهيم المزني وبحر بن نصر الخولاني وحارث النقال وحسن بن محمد الصباح البغدادي الزعفراني وحسين بن علي الكراسي