(٢) هذه الترجمة وردت في طرة ورقة (١١/ب). (٣) شداد بن عارض الجشمي الشاعر المشهور، له صحبة، ذكر له ابن هشام في مغازيه شعرا في مسير النبي صلّى الله عليه وسلم إلى الطائف، وهو: لا تنصروا اللات إن الله مهلكها وكيف ينصر من هو ليس ينتصر إن التي حرقت بالنار فاشتعلت ولم يقاتل لدى أحجارها هدر إن الرسول متى ينزل بداركم يرحل وليس بها من أهلها بشر وذكر له شعرا في عيينة بن حصن يوم ذي قرد، وعزاه الرعيني لابن الأمين. انظر ترجمته: ابن الأثير: أسد الغابة ٢/ ٣٥٦ ت ٢٣٩٥، الرعيني: الجامع (ق ١٠٩/أ)، الذهبي: التجريد ١/ ٢٥٤ ت ٢٦٧١، ابن حجر: الإصابة ٣/ ٣٢٢ ت ٣٨٥٦ (ز) ق ١. (٤) ابن هشام: السيرة ٣/ ٣٣٢ - ٣٣٣ و ٤/ ١٢٦. (٥) شرحبيل بن عبد كلال، من أفيال اليمن، أحد من كتب إليهم النبي صلّى الله عليه وسلم كتابا فيه الفرائض والسنن، وبعث به مع عمرو بن حزم الأنصاري. وعزاه الرعيني لابن منده، وأبي نعيم، وابن الأمين. انظر ترجمته: أبو نعيم: المعرفة ٣/ ١٤٧٠ - ١٤٧١ ت ١٤٠٧، ابن الأثير: أسد الغابة ٢/ ٣٦٣ ت ٢٤١٢، الرعيني: الجامع (ق ١٠٩/ب)، الذهبي: التجريد ١/ ٢٥٥ ت ٢٦٨٩، ابن حجر: الإصابة ٣/ ٣٨٢ ت ٣٩٧٣ ق ١. (٦) لم أجد له ذكرا في سيرة ابن إسحاق ولا في سيرة ابن هشام.