للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

(٣٤٤) -عبد الرحمن بن الربيع الظفري (٧٧) ذكره الطبري قاله خلف.

(٣٤٥) -عبيد الله بن أبي مالك بن أبي أسيد (٧٨) ذكره ابن ماكولا.

(٣٤٦) -عبيد الله الثقفي (٧٩) ذكره ابن عيسى وابن ماكولا، قاله خلف.


(٧٧) عبد الرحمن بن الربيع الظفري، ذكره الطبري، والبغوي، وأبو نعيم وغيرهم في الصحابة، وذكروا له حديثا من رواية حكيم بن حكيم، عن فاطمة بنت خشّاف السلمية عن عبد الرحمن قال: (بعث النبي صلّى الله عليه وسلم إلى رجل من أشجع تؤخذ صدقته، فأبى أن يعطيها، ثم رد إليه الثانية فأبى أن يعطيها، ثم رد إليه الثالثة وقال: إن أبى فاضرب عنقه). وانفرد ابن الأمين بالإحالة على خلف، وصرح ابن حجر بذكر الطبري له، أما الرعيني فلم يعزه لأحد. الحديث أخرجه البغوي في المعجم ١٦/ ٤٤٥، وأبو نعيم في المعرفة ٤/ ١٨٦٢ - ١٨٦٣ ح ٤٦٨٩ و ٤٦٩٠، وذكره ابن الأثير في أسد الغابة ٣/ ٣٤١ ت ٣٢٩٨، وذكره الرعيني في جامعه (ق ١٤٤/ب)، وابن حجر في الإصابة ٤/ ٣٠٣ - ٣٠٤ ت ٥١٢٠ ق ١. انظر ترجمته: أبو نعيم: المعرفة ٤/ ١٨٦٢ - ١٨٦٣ ت ١٨٨٧، الرعيني: الجامع (ق ١٤٤/ب) ابن الأثير: أسد الغابة ٣/ ٣٤١ ت ٣٢٩٨، ابن حجر: الإصابة ٤/ ٣٠٣ - ٣٠٤ ت ٥١٢٠ ق ١.
(٧٨) عبيد الله بن أبي مالك هكذا انفرد به ابن الأمين، والرعيني نقلا عنه، والذهبي، وساقه خليفة، وابن الأثير بعبد الله بن مالك، رفع نسبه خليفة فقال: (ابن أبي أسيد بن رفاعة بن ثعلبة بن هوازن ابن أسلم بن أفصى الأسلمي، روى عنه عقبة بن عامر أنه قال: (خرجنا مع النبي صلّى الله عليه وسلم في عمرة، حتى إذا كنا ببطن رابغ قال وأنا إلى جنبه وذكر في فضل قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ والمعوذتين))، قال ابن الأثير: (قاله أبو علي الغساني عن ابن الكلبي، وقاله أبو أحمد العسكري)، وقال الذهبي: (عبيد الله بن أبي مالك بن أسيد ذكره ابن ماكولا)، وكذلك الرعيني نقلا عن ابن الأمين وقال: (لم أجد ذكره في كتاب الأمير). الحديث ذكره ابن الأثير في أسد الغابة ٣/ ٢٧١ ت ٣١٥٧. انظر ترجمته: خليفة: الطبقات ص:١٨٦ ت ٦٩٢، ابن الأثير: أسد الغابة ٣/ ٢٧١ ت ٣١٥٧، الرعيني: الجامع (ق ١٥٣/أ)، الذهبي: التجريد ١/ ٣٦٣ ت ٣٨٧١.
(٧٩) عبيد الله الثقفي يكنى أبا حرب-قال أبو نعيم، وابن الأثير، والرعيني: (وقيل: حرب بن عبيد الله)، وصرح أبو نعيم بأنه الأصح-وقال الذهبي: (وفد على النبي صلّى الله عليه وسلم عبيد الله الثقفي ذكره ابن ماكولا وغيره) فقال: يا رسول الله، علمني الإسلام، فعلمه، ثم قال: قد علمته، فكيف الصدقة؟ وكيف العشور؟ قال: العشور على اليهود والنصارى، وليس على أهل الإسلام، إنما عليهم الصدقة)، وعزاه الرعيني لابن منده، والبغوي، وابن فتحون، وابن بشكوال. الحديث أخرجه أبو نعيم في المعرفة ٤/ ١٨٧٨ - ١٨٧٩ ح ٤٧٢٧، وأحمد في المسند عن حرب بن هلال الثقفي عن أبي أمية رجل من ثعلب ٣/ ٤٧٤ و ٥/ ٤١٠، كما رواه أيضا عن سفيان عن عطاء عن رجل من بكر بن وائل عن خاله ٣/ ٤٧٤ و ٤/ ٣٢٢، وذكره ابن الأثير في أسد الغابة ٣/ ٤١٨ ت ٣٤٥٦، والرعيني في الجامع (ق ١٥٢/ب)، وابن حجر في الإصابة ٤/ ٤٠٥ - ٤٠٦ ت ٥٣٢٦ ق ١. انظر ترجمته: أبو نعيم: المعرفة ٤/ ١٨٧٨ - ١٨٧٩ ت ١٩١٤، ابن الأثير: أسد الغابة ٣/ ٤١٨ ت ٣٤٥٦، الرعيني: الجامع (ق ١٥٢/ب)، الذهبي: التجريد ١/ ٣٦٤ ت ٣٨٧٩، ابن حجر: الإصابة ٤/ ٤٠٥ - ٤٠٦ ت ٥٣٢٦ ق ١.

<<  <  ج: ص:  >  >>