للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

(٤٢٢) -العلاء بن مسروح (١٨٣) ذكره عبد الغني (*).

(٤٢٣) -عائذ بن السائب بن عويمر (١٨٤) ذكره أبو عمر في باب أخيه (١٨٥).

(٤٢٤) -العدس بن هوذة البكائي (١٨٦) ذكره الدارقطني.


(١٨٢) -وكذلك شأن ابن الأثير، وجمع بينهما ابن منده، وأبو نعيم، والرعيني فقال: (الحديث ذكره الطبراني، والبزار، والباوردي والعثماني، وخرجوه من حديث زيد بن الحباب، وفيه: وكانت له صحبة)، وعزاه لابن فتحون وابن الأمين، وقال ابن أبي حاتم: (عدي الجذامي له صحبة، روى عنه عبد الرحمن بن حرملة مرسل). الحديث أخرجه أبو داود في السنن (١١) كتاب المناسك (٩٥ - ٩٦) باب في تحريم المدينة ٢/ ٥٣٢ ح ٢٠٣٦، وأبو نعيم في المعرفة ٤/ ٢١٩٤ - ٢١٩٥ ح ٥٥٠٠، والرعيني في الجامع (ق ١٦١/ب). انظر ترجمته: البخاري: التاريخ الكبير ٧/ ٤٤ ت ١٩٢، ابن أبي حاتم: الجرح ٧/ ٢ ت ٤، أبو نعيم: المعرفة ٤/ ٢١٩٤ - ٢١٩٥ ت ٢٢٨٦، ابن الأثير: أسد الغابة ٣/ ٥٠٨ ت ٣٦٠٨، الرعيني: الجامع (ق ١٦٢/ب)، الذهبي: التجريد ١/ ٣٧٧ ت ٤٠٣٧، ابن حجر: الإصابة ٤/ ٤٧٥ ت ٥٤٨٧ ق ١.
(١٨٣) العلاء بن مسروح حجازي، أخرج له أبو نعيم قال: (كانت أختي مليكة، وامرأة منا يقال لها أم عفيف بنت مسروح تحت حمل ابن النابغة، فضربت أم عفيف مليكة بمسطح بيتها، وهي حامل فقتلتها وذا بطنها، فقضى رسول الله صلّى الله عليه وسلم فيها بالدية، وفي جنينها بغرة عبد أو وليدة، فقال أخوها العلاء بن مسروح: يا رسول الله، أنغرم من لا أكل ولا شرب، ولا نطق ولا استهل، فمثل هذا يطلّ، فقال رسول الله صلّى الله عليه وسلم: أسجع كسجع الجاهلية). الحديث أخرجه مسلم عن أبي هريرة والمغيرة بن شعبة في الصحيح (٢٨) كتاب القسامة (١١) باب دية الجنين، ووجوب الدية في قتل الخطأ ٢/ ١٣١١ ح ٣٨/ ١٦٨٢، وأحمد في المسند ٤/ ٢٤٥ - ٢٤٦ - ٢٤٩، وأبو نعيم في المعرفة ٤/ ٢٢٠٠ - ٢٢٠١ ح ٥٥١٦، وأورده ابن الأثير في الأسد ٣/ ٥٧٤ ت ٣٧٤٧. انظر ترجمته: أبو نعيم: المعرفة ٤/ ٢٢٠٠ - ٢٢٠١ ت ٢٢٩٤، ابن الأثير: أسد الغابة ٣/ ٥٧٤ ت ٣٧٤٧، الذهبي: التجريد ١/ ٣٨٨ ت ٤١٩٥، ابن حجر: الإصابة ٤/ ٥٤٣ ت ٥٦٥٣ ق ١.
(*) لم أجد له ذكرا في مشتبه عبد الغني ولا مؤتلفه ولا غوامضه
(١٨٤) عائذ-ويقال: عابد بموحدة ثم مهملة-ابن السائب المخزومي، أدرجه أبو عمر في ترجمة أخيه عامر، قال الذهبي: (أسر عائذ يوم بدر فقيل: إنه أسلم)، وجعل ابن حجر أخاه عامرا هو الذي أسر يوم بدر مشركا ثم أسلم. انظر ترجمته: الذهبي: التجريد ١/ ٢٩٠ ت ٣٠٦٠، ابن حجر: الإصابة ٣/ ٦٠٧ ت ٤٤٤٦ ق ١.
(١٨٥) لم يذكره ابن عبد البر في الاستيعاب.
(١٨٦) عدس بن هوذة البكائي عزاه كل من الذهبي، وابن حجر للدارقطني، وقال الرعيني: (ذكره الدارقطني، وذكره سليمان التيمي في مغازيه، وذكر الواقدي في المبعث اعترافه برسالة النبي صلّى الله عليه وسلم وتصديقه). انظر ترجمته: الرعيني: الجامع (ق ١٨٧/أ)، الذهبي: التجريد ١/ ٣٧٥ ت ٤٠٢٣، ابن حجر: الإصابة ٤/ ٤٦٨ ت ٥٤٧٤ ق ١.

<<  <  ج: ص:  >  >>