(١٩٣) في الأصل كلمة مطموسة، وأضفتها من كتب التراجم. (١٩٤) تستر بالضم ثم السكون وفتح التاء، أعظم مدينة بخوزستان اليوم، سميت بذلك لأن رجلا من بني عجل يقال له تستر بن نون افتتحها فسميت به، وقال الخزاعي في"تخريج الدلالات السمعية": (قال الرشاطي: كور من كور الأهواز). انظر: الحموي: معجم البلدان ٢/ ٢٩، الخزاعي: تخريج الدلالات السمعية ص:٤١٢. (١٩٥) في الأصل كلمة مطموسة، وأضفتها من كتب التراجم. (١٩٦) هذه الترجمة وردت في طرة ورقة (١٦/ب)، وقال في بدايتها: (لم يذكروا). وهو عون بن جعفر بن أبي طالب الهاشمي، وأمه أسماء بنت عميس، والده جعفر هو ذو الجناحين، ولد على عهد رسول الله صلّى الله عليه وسلم، له رؤية، وقتل بتستر، ولا عقب له. انظر ترجمته: ابن عبد البر: الاستيعاب ٣/ ١٢٤٧ ت ٢٠٥٠، ابن الأثير: أسد الغابة ٤/ ١٤ ت ٤١٢٨، الذهبي: التجريد ١/ ٤٢٩ ت ٤٦٤٠، ابن حجر: الإصابة ٤/ ٧٤٤ ت ٦١١١ ق ١. (١٩٧) عبيس مولى أبي بكر الصديق قال الذهبي: (قيل: أم عبيس). انظر ترجمته: الذهبي: التجريد ١/ ٣٦٩ ت ٣٩٤٣. (١٩٨) لم أجد ذكرا لعبيس في كتاب النساء من كتاب الاستيعاب، ولا في الاستيعاب كله. (١٩٩) عازب بن الحارث بن عدي الأنصاري الأوسي، والد البراء الذي أخرج البخاري حديثه في الصحيح قال: (اشترى أبو بكر من عازب رحلا، فقال لعازب: مر ابنك فليحمله معي، قال: لا، حتى تحدثنا حيث هاجرت أنت ورسول الله صلّى الله عليه وسلم؟ قال: فقال أبو بكر: خرجنا فأدلجنا، فأحثثنا يومنا وليلتنا، حتى أظهرنا، وقام قائم الظهيرة، فضربت ببصري هل أرى ظلا نأوي إليه؟ فإذا أنا بصخرة فأهويت إليها، فإذا بقية ظلها، فسويته لرسول الله صلّى الله عليه وسلم) قال الواقدي: (لم نسمع له بذكر في المغازي). -