ولم يسق قوما فارسيّ على الحصى ... صباب الأداوي والمطيّات جنّح «٧»
ويزعمون أنّ الحصاة التي إذا غمرها الماء في الاناء كانت نصيب أحدهم تسمى «المقلة»«٨» . وهذا الحرف سمعته من البغداديين، ولم أسمعه من أصحابنا، وقد برئت إليك منه.
وقال ابن جحوش في المصافنة:
ولما تعاورنا الإدواة أجهشت ... الى الماء نفس العنبريّ الجراضم