أَحْمَد بن مالك بن سابور أبو جعفر
حدثنا أسلم، قَالَ: ثنا أَحْمَدُ بْنُ مَالِكٍ، قَالَ: ثنا مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ عَنْ أَبَانٍ بْن أَبِي عَيَّاشٍ عَنْ حَنْظَلَةَ بْنِ خُوَيْلِدٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ قَالَ إِذَا أَوَى إِلَى فِرَاشِهِ: أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِي لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ ثَلاثَ مَرَّاتٍ، غُفِرَتْ ذُنُوبُهُ وَإِنْ كَانَتْ مِثْلَ زبد البحر» .
[محمد بن الهيثم السمسار]
حدثنا أسلم، قَالَ: ثنا مُحَمَّدُ بْنُ الْهَيْثَمِ، قَالَ: ثنا شُجَاعُ بْنُ الْوَلِيدِ عَنْ عَمْرِو بْنِ قَيْسٍ عَنْ جَدَّتِهِ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «تَفَرَّقَتِ الْيَهُودُ عَلَى وَاحِدَةٍ وَسَبْعِينَ فِرْقَةً، كُلُّهَا فِي النَّارِ. وَتَفَرَّقَتِ النَّصَارَى عَلَى ثِنْتَيْنِ وَسَبْعِينَ فِرْقَةً، كُلُّهَا فِي النَّارِ. وَإِنَّ أُمَّتِي سَتَفْتَرِقُ [٢٢٤] عَلَى ثَلاثٍ وَسَبْعِينَ فِرْقَةً، كُلُّهَا فِي النَّارِ إِلا وَاحِدَةً» . فَقَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ: أَخْبِرْنَا مَنْ هُمْ؟ قَالَ: «السَّوَادُ الأَعْظَمُ» .
[طليق بن محمد بن السكن، وكان يخضب]
حدثنا أسلم، قَالَ: ثنا طُلَيْقُ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَ: ثنا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَبَانٍ قَالَ: ثنا الْمِنْهَالُ بْنُ خَلِيفَةَ الْعَجَلِيُّ، قَالَ: ثنا خَالِدُ بْنُ سَلَمَةَ الْمَخْزُومِيُّ، قَالَ: ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ الْحَارِثِ بْنِ أَبِي ضِرَارٍ الْخُزَاعِيُّ، قَالَ: حَدَّثَتْنِي زَيْنَبُ امْرَأَةُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، قَالَتْ: سَمِعْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، يَنْهَى عَنِ الْفَرَجِ الَّذِي فِيهِ شرط.
[خلف بن داود بن شاهين]
حدثنا أسلم، قَالَ: ثنا خَلَفُ بْنُ دَاوُدَ، قَالَ: ثنا أبو منصور الحارث بن منصور، قال: ثنا عَمْرُو بْنُ قَيْسٍ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ، قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا جَاءَ أَحَدُكُمْ إِلَى الْجُمُعَةِ فليغتسل» .
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute