وهو مذهب الجمهور، انظر الكتاب:٤/٢١٦، المقتضب:١/١٠، الأصول:٢/٥٥، وخالفهم في ذلك قطرب والربعي والفراء وثعلب وغلامه أبو عمر الزاهد، وهشام وأبو جعفر الدينوري حيث قالوا بإفادتها للترتيب. انظر: الارتشاف: ٢/٦٣٣، الجنى الداني: ١٥٨-١٥٩، المغني: ٢/٣٥٤، الهمع: ٥/٢٢٤.
في (أ) الاشتراك، وقد سقطت من ب.
سورة الأحزاب، الآية: ٤٠.
سقطت من (أ) و (ب) ، وقد اختلف النحويون في دخول الواو على (لكنْ) .
انظر: نتائج الفكر للسهيلي: ٢٥٧، الجنى الداني: ٥٥٨، المغني: ١/٢٩٣، الهمع: ٥/٢٦٣.
سورة الدخان، من الآية: ٣٧.
سورة البقرة، من الآية: ٦، سورة يس من الآية: ١٠، وقد سقط موضع الشاهد (أم لم تنذرهم) من (أ) .
انظر: الأصول: ٢/٥٦، شرح المفصل: ٨/١٠١.
ب: وقال.
سورة الإنسان، من الآية: ٣.
سورة فصلت، من الآية: ١٧.
ب: الكلام.
في أ، ب: وكقوله، والصواب ما أثبت بحذف الواو.
سورة الضحى الآيتان: ١٠- ١١.
(حتى) حرف عطف عند البصريين، أما الكوفيون فهي عندهم ليست بعاطفة، ويعربون ما بعدها على إضمار عامل، انظر الجنى الداني: ٥٤٦، والباب الرابع من هذا الكتاب.
ب: والشمس.
سورة الحج، من الآية: ٢٥.
وقيل الواو عاطفة، عطفت جملة على جملة، وقيل هو عطف على المعنى، والتقدير إن الكافرين والصادين عن المسجد الحرام. وقال الكوفيون: الواو زائدة، و (يصدون) خبر (إن) ، وقيل: الخبر محذوف.
انظر: إعراب القرآن للنحاس: ٣/٩٢، المشكل لمكي: ٢/٤٨٩، التبيان: ٢/٩٣٨، البحر المحيط: ٦/٣٦٢.
سورة الملك، من الآية: ١٩.
قال أبو حيان: " ومثل هذا العطف أي عطف الفعل على الاسم فصيح، وعكسه عطف الاسم على الفعل أيضاً جائز إلا عند السهيلي فإنه قبيح ". البحر المحيط: ٨/٣٠٢.
وانظر: الارتشاف: ٢/٦٦٤ ٦٦٥، وانظر رأي السهيلي في كتابه: نتائج الفكر: ٣١٩٣٢٠.
أ: رجلا، والصواب ما أثبت.
سورة الحاقة، من الآية: ٧.