(٢) في الأصل (تركع) وهذا لا يتفق مع الموقف الذي يتسم بالانطلاق وتجاوز العقبات. والظراب ما نتأ من الحجارة وحدّت أطرافها. (٣) لا وجود للبيتين في ديوان بشر، غير أن البيت الأول بل صدره ورد في ديوان بشر ق ٤/ ١٨ ص ٢٣ من قصيدة يهجو بها أوس بن حارثة وجاء فيه قوله: وأفلت حاجب تحت العوالي ... على مثل المولّعة الطلوب والمولعة العقاب فيها بياض وسواد، والطلوب التي تطلب الصيد. ولا وجود لذكر الشوهاء في القصيدة كلها. (٤) تفرد الغندجاني بذكره. (٥) ورد لخزز بن لوذان السدوسي في: الخيل للأصمعي ص ٣٨٠ ونوادر القالي ص ١٨٥ وجواب السائل ص ٣٠ والقاموس المحيط (شوط) ٢/ ٣٧٠ أما ابن الأعرابي فيرى أن المقصود بابن النعامة هنا (الغرّاف) الذي كان لخزز بن لوذان وليس الشيط، وأورد فيه قوله: لا تذكري مهري وما أطعمتها ... فيكون لونك مثل لون الأجرب ويكون مركبك القعود وحدجه ... وابن النعامة عند ذلك مركبي =