(٢) تفرد الغندجاني بذكرها، وذكرها ثانية في حديثه عن أمها (القرحاء) برقم (٥٦٦). (٣) ورد اسمه بلا نسبة في الكنز المدفون ص ٨٩ وهو لأوفى بن مطرفي القاموس المحيط (حمل) ٣/ ٣٦٢. (٤) ذكرها ابن الكلبي ص ٧٦ للطفيل بن مالك، وصارت إلى عامر بن الطفيل، وفيها يقول سلمة بن الخرشب لعامر: نجوت بنصل السيف لا غمد فوقه ... وسرج على ظهر الحمالة قاتر فلو أنها تجري إذا للحقتها ... ولكنها تهفو بتمثال طائر وأورد ابن الأعرابي ص ٧٦ قولا مشابها مع البيتين، وجاء في صدر الثاني (إذا للحقنها) وفي عجزه (ولكنما يتبعن تمثال طائر). واكتفى القاموس المحيط بإيراد الحمالة لعامر بن الطفيل في (حمل) ٣/ ٣٦٢. (٥) ساحوق موضع، وفيه واحد من أيام العرب. معجم البلدان ٣/ ١٧٠.