(٢) في الأصل (ذي اللبدة) وهو سهو. (٣) ورد لسعد بن زيد الأشهليّ عند ابن الأعرابي ص ٥٤ في خيل الأنصار، وذكر أنه شهد يوم السّرح، وهو لبني سعد في العمدة ٢/ ٢٣٤ ولسعيد بن زيد في المخصص ٢/ ١٩٤ في خيل الأنصار. (٤) وردا مجتمعين لرسول الله صلّى الله عليه وسلّم في: أنساب الخيل ص ١٩،١٣٣ وابن الأعرابي ص ١٩ في خيل بني هاشم، والمعارف لابن قتيبة ص ٦٥، والعمدة ٢/ ٢٣٤ واللحيف عنده بالجيم مصحفا، وفضل الخيل للدمياطي ص ٧٨،١١٩ - ١٢٠ وفي حياة الحيوان الكبرى ٢/ ١٦٦ حيث ذكر أن اللحيف يقال فيه اللخيف بالخاء المعجمة، ذكره البخاري في جامعه من حديث ابن عباس رضي الله تعالى عنهما. وفي رشحات المداد ص ١٢١ - ١٢٢ والقاموس المحيط (لحف) ٣/ ١٩٥ وذكر أنه كأمير أو زبير، كأنه يلحف الأرض بذنبه، أهداه له ربيعة بن أبي البراء. وفي (لزّ) ٢/ ١٩٠ ومعناه أنه لا يسابق شيئا إلا لزّه أي أثبته، ويعني كذلك المجتمع الخلق الشديد الأسر. وهي فرس أهداها المقوقس مع مارية.