(٢) ورد للأسعر بن أبي حمران الجعفيّ في أنساب الخيل ص ١٠٨ وابن الأعرابي ص ٩٩ وحلية الفرسان ص ١٦٣ واسم فارسه في اللسان والقاموس المحيط (علو) الأشعر بالشين المنقوطة. ومعنى المعلّى سابق سهام الميسر. (٣) ورد البيت في أبيات للشاعر مسبوقة بخبرها في أنساب الخيل ص ١٠٨ - ١٠٩ من ذلك قوله أن «الأسعر بن أبي حمران الجعفيّ كان يطلب بني مازن من الأزدبدم، فكان يصبّحهم فجأة فيقتل منهم ثم يهرب ولا يدرك حتى سعرهم شرا. وكانت خالته فيهم ناكحا، فقالت إني سأدلكم على مقتله، إذا رأيتموه فصبوا لفرسه اللبن فإنه قد عوّده سقيه إياه، فلن يضبطه حتى يكرع فيه. ففعلوا فلم يضبطه حتى كرع فيه. . فأنشأ يقول بعد نجاته: أريد دماء بني مازن ... وراقّ المعلّى بياض اللبن خليطان مختلف شأننا ... أريد العلا ويريد السمن إذا ما رأى وضحا في الإناء ... سمعت له زمجرا كالمغن (٤) كذا في الأصل، ولا يخفى اضطراب العجز في الوزن والمعنى. (٥) لم تذكرها كتب الخيل لدي، وهي لعبيد الله بن الحرّ في القاموس المحيط (حلق) ٣/ ٢٢٣.