٢ في ض: كالكتابة. ٣ انظر: تيسير التحرير ٣/ ٩٢، كشف الأسرار ٣/ ٤٢، توضيح الأفكار ٢/ ٣٣٨، تدريب الراوي ٢/ ٥٥، مناهج العقول ٢/ ٣٢١، الإحكام لابن حزم ١/ ٢٥٧، غاية الوصول ص ١٠٦، إرشاد الفحول ص ٦٢. ٤ في ش ز: وقال. ٥ روى البخاري ومسلم عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كتب إلى قيصر يدعوه إلى الإسلام. صحيح البخاري ٣/ ٩٠، صحيح مسلم ٣/ ١٣٩٣. وروى مسلم عن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم كتب إلى كسرى وقيصر والنجاشي، وإلى كل جبار يدعوهم إلى الله عز وجل، وليس بالنجاشي الذي صلى عليه النبي صلى الله عليه وسلم "صحيح مسلم ٣/ ١٣٩٧". وروى أبو داود والنسائي والترمذي وابن ماجه وأحمد عن عبد الله بن عكيم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم: " كتب إلى جهينة قبل موته بشهر أن لا ينتفعوا من الميتة بإهاب ولا عصب". ونصه عند أحمد: "أتانا كتاب رسول الله "صلى الله عليه وسلم.... وذكر ابن القيم كتباً كثيرة إلى ملوك الأرض، يدعوهم فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم للإسلام. "انظر: سنن أبي داود ٢/ ٣٨٧، تحفة الأحوذي ٥/ ٤٠٢، زاد المعاد ١/ ٦٠، ٣/ ١٢٨، سنن ابن ماجه ١/ ١١٩٤، مسند أحمد ٤/ ٣١٠، سنن النسائي ٧/ ١٥٥". وروى ابن حبان عن أنس أن النبي صلى الله عليه وسلم كتب إلى بكر بن وائل: "أن أسلموا تسلموا"، وكتب إلى يهود خيبر، وكتب إلى المنذر بن ساوى، وكتب إلى كسرى والمقوقس. انظر: تخريج أحاديث البزدوي ص ١٨٤". وانظر: كشف الأسرار ٣/ ٤٢، تخريج أحاديث البزدوي ص ١٨٣، الإلماع ص ١٤٠.