٢ في ض: لتعجيز. ٣ صفحة ٢٦. ٤ في ض: قاله. ٥ في ض: ظاهر. ٦ انظر: جمع الجوامع ١/٣٧٤. ٧ هذا الحديث رواه الطبراني عن خباب بن الأرت، ورواه أحمد والحاكم عن خالد بن عرفطة بلفظ: "فإن استطعت أن تكون عبد الله المقتول، لا القاتل، فافعل" قال العجلوني: وبعضها يقوى بعضاً، وصحح الحاكم حديث حذيفة أنه قيل له: ما تأمرنا إذا اقتتل المصلون؟ قال: "آمرك أن تنظر أقصى بيت من دارك فتلج فيه، فإن دخل عليك، فتقول: ها بؤ بإثمي وإثمك، فتكون كابن آدم" وروى الإمام أحمد عن ابن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما يمنع أحدكم إذا جاء من يريد قتله أن يكون مثل ابني آدم: القاتل في النار، والمقتول في الجنة" وروى أحمد وأبو داود والترمذي وابن ماجة عن أبي موسى عن النبي صلى الله عليه وسلم قال في الفتنة: "كسروا فيها قسيكم وقطعوا أوتاركم، واضربوا بسيوفكم الحجارة، فإن دخل على أحدكم بيته، فليكن كخير ابني آدم" وفي رواية "كن كابن آدم". "انظر: كشف الخفا ٢/١٩٣ ط حلب، المستدرك ٤/٤٤٤، أسنى المطالب ص١٧١، سنن أبي داود ٢/٤١٥، ٤١٦، سنن ابن ماجة ٢/١٣١٠، تحفة الأحوذي ٦/٤٣٧، مسند أحمد ٤/٤١٦، ٥/٢٩٢، نيل الأوطار ٥/٣٦٨". ٨ في ز: فإنما. ٩ في ش: القتل.