٢ الآية ٢٨٣ من البقرة، وجاء في جميع النسخ: وإذا. ٣ وتتمة الآيتين: {وَأَشْهِدُوْاْ إِذَا تَبَايَعْتُمْ وَلاَ يُضَآرَّ كَاتِبٌ وَلاَ شَهِيدٌ وَإِن تَفْعَلُواْ فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ وَاتَّقُواْ اللهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللهُ وَاللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ، وَإِن كُنتُمْ عَلَى سَفَرٍ وَلَمْ تَجِدُواْ كَاتِباً فَرِهَانٌ مَّقْبُوضَةٌ فَإِنْ أَمِنَ بَعْضُكُم بَعْضاً فَلْيُؤَدِّ الَّذِي اؤْتُمِنَ أَمَانَتَهُ وَلْيَتَّقِ اللهَ رَبَّهُ وَلاَ تَكْتُمُواْ الشَّهَادَةَ وَمَن يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ وَاللهُ بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ} البقرة ٢٨٢-٢٨٣. ٤ انظر هذه المسألة في "المستصفى ٢/٧٠، الإحكام للآمدي ٢/٢٥٨، المحصول ج١ ق٢/٦٢٣، ج١ ق٣/٣٠٢، نهاية السول ٢/١٦٣، المحلي على جمع الجوامع ٢/٣٢، ١/٤٢٤، شرح تنقيح الفصول ص٢٢٢، المعتمد ١/٣٠٨، مختصر البعلي ص١١٣، المسودة ص١٤٠، مختصر ابن الحاجب ٢/١٢٠، فواتح الرحموت ١/٢٩٨، تيسير التحرير ١/٢٦١، إرشاد الفحول ص١٣٩، اللمع ص٢٥، مباحث الكتاب والسنة ص١٥٥". ٥ في ش ز: العام على الخاص. ٦ وترجم هذه المسالة البعلي وغيره بلفظ: "رجوع الضمير إلى بعض العام المتقدم لا يخصصه عند أكثر أصحابنا والشافعية "مختصر البعلي ص١٢٤"، ويلاحظ في هذه الترجمة مراعاتها لفصل الخاص والتخصيص، وهي ما سيذكرها المصنف في آخر فصل الخاص صفحة ٣٨٩. "وانظر: نهاية السول ٢/١٦٢، شرح تنقيح الفصول ص٢٢٢، جمع الجوامع ٢/٣٢، المحصول ج١ ق٣/٢٠٥".