٢ في ع: و. ٣ شاقطة من ش ز ع. ٤ في ش: اللفظ به. ٥ انظر المحلي على جمع الجوامع وحاشية البناني عليه ١/ ٣٠٩. ٦ في ش ض ب ع: المخاطبين. ٧ قاله في الطراز "١/ ٨٠" –في معرض كلامه عن أسباب العدول إلى المجاز-: "أما أولاً: فلأجل التعظيم، كما يقال: سلام الله على الحضرة العالية والمجلس الكريم، فيعدل عن اللقب الصريح إلى المجاز تعظيماً لحال المخاطب، وتشريفاً لذكر اسمه عن أن يخاطب بلقبه، فيقال سلام الله على فلان. وأما ثانياً: فلأجل التحقير، كما يعبر عن قضاه الوطر من النساء بالوطء، وعن الاستطابة بالغائط، ويترك لفظ الحقيقة استحقاراً له وتنزهاً عن التلفظ به لما فيه من البشاعة والغلط ... ". ٨ في ش: داخلاً. ٩ انظر في أسباب العدول إلى المجاز "الخصائص لابن جني ٢/ ٤٤٣-٤٤٧، الطراز ١/ ٨٠ وما بعدها، المحلي على جمع الجوامع وحاشية البناني عليه ١/ ٣٠٩ وما بعدها، العضد على ابن الحاجب وحواشيه ١/ ١٥٨ وما بعدها".