انظر ترجمته في "وفيات الأعيان ٢/ ١٠١، حلية الأولياء ١٠/ ١١٦، مرآة الجنان ٢/ ١٥٨، شذرات الذهب ٢/ ١٢٧، تاريخ بغداد ٩/ ١٨٧، صفة الصفوة ٢/ ٣٧١، طبقات الصوفية ص ٤٨". ٢ هو الجنيد بن محمد بن الجنيد، أبو القاسم الخزاز، أصله من نهاوند، لكنه ولد ونشأ ببغداد وتفقه على أبي ثور، وسمع الحديث، ولقي العلماء، وصحب جماعة من الصالحين، واشتغل بالعبادة، وكان يقول: من لم يحفظ القرآن، ويكتب الحديث لا يقتدى به في هذا الأمر، لأن علمنا مقيد بالكتاب والسنة. قال ابن خلكان: "وكلامه مدون مشهور". توفي سنة ٢٩٧هـ. انظر ترجمته في "حلية الأولياء ١٠/ ٢٥٥، وفيات الأعيان ١/ ٣٢٣، طبقات الشافعية الكبرى للسبكي ٢/ ٢٦٠، طبقات الحنابلة ١/ ١٢٩، صفة الصفوة ٢/ ٤١٦، المنهج الأحمد ١/ ٢١٩، شذرات الذهب ٢/ ٢٢٩، تاريخ بغداد ٧/ ٢٤١، طبقات الصوفية ص ١٥٥". وفي ز ع ب ض: للجنيد. ٣ ساقطة من ش ع ز. ٤ في ب ز ض: وحقائقاً، وهو خطأ. ٥ انظر: فتاوى ابن تيمية ١٢/ ٩٥، مجموعة الرسائل والمسائل ٣/ ٧٤. ٦ هو محمد بن إسحاق بن إبراهيم، البخاري الكلاباذي، أبو بكر، كان إماماً أصوليًّا. وله كتاب "التعرف لمذهب أهل التصوف" جمع فيه باختصار أقوال التصوف، وآراء الحنفية في التوحيد. توفي سنة ٣٨٠هـ. انظر ترجمته في "الفوائد البهية ص ١٦١، كشف الظنون ١/ ٤١٩". وفي ز ش ب ع ض: الكلابذاني. وهو تصحيف، ومصححة على هامش ض. ٧ في جميع النسخ: قال. وما أثبتناه في الأعلى من كتاب "التعرف لمذهب أهل التصوف".