٢ ساقطة من ع. ٣ انظر: البرهان في علوم القرآن ٢/ ٩٩. ٤ هو عامر بن شراحيل بن عبد ذي كبار "قيل من أقيال اليمن" الشعبي، أبو عمرو. وهو من حمير، وهو تابعي كوفي. قال ابن خلكان: جليل القدر، وافر العلم، عالم الكوفة، وكان نحيفاً، وكان مزاحاً. له مناقب وشهرة، توفي بالكوفة فجأة سنة ١٠٣هـ، وقيل غير ذلك، وقد أدرك خمسمائة من الصحابة أو أكثر. انظر ترجمته في "وفيات الأعيان ٢/ ٢٢٧، تذكرة الحفاظ ١/ ٧٩، تاريخ بغداد ١٢/ ٢٢٩، حلية الأولياء ٤/ ٣١٠، طبقات القراء ١/ ٣٥٠، طبقات الحفاظ ص ٣٢، طبقات الفقهاء ص ٨١، الخلاصة ص ١٨٤، المعارف ص ٤٤٩، شذرات الذهب ١/ ١٢٦". ٥ هو سفيان بن سعيد بن مسروق، أبو عبد الله الثوري الكوفي، أمير المؤمنين في الحديث، أجمع الناس على دينه وورعه وزهده وعلمه، وهو أحد الأئمة المجتهدين، عين على قضاء الكوفة فامتنع واختفى. قال ابن حبان: كان من الحفاظ المتقنين، والفقهاء في الدين ممن لزم الحديث والفقه، وواظب على الورع والعبادة ... حتى صار عَلَماً يرجع إليه في الأمصار. مات بالبصرة سنة ١٦١هـ. انظر ترجمته في "وفيات الأعيان ٢/ ١٢٧، طبقات المفسرين ١/ ١٨٦، طبقات الفقهاء ص ٨٤، تاريخ بغداد ٩/ ١٥١، تذكرة الحفاظ ١/ ٢٠٣، حلية الأولياء ٦/ ٣٥٦، مشاهير علماء الأمصار ص ١٦٩، التاج المكلل ص ٥٠، صفة الصفوة ٣/ ١٤٧، طبقات الحفاظ ص ٨٨، الخلاصة ص ١٤٥، شذرات الذهب ١/ ٢٥٠، الفهرست ص ٨٥". ٦ في ز ش ب ض: أبي. ٧ هو داود بن علي بن خلف، أبو سليمان الأصبهاني البغدادي، إمام أهل الظاهر، وكان زاهداً متقللاً كثير الورع، وكان أكثر الناس تعصباً للإمام الشافعي. وصنف في فضائله والثناء عليه كتابين، ثم صار صاحب مذهب مستقل. وكان من عقلاء الناس. ويحضر مجلسَه العددُ الكثير. ومن مؤلفاته: "الكافي في مقال المطلبي"، "وإبطال القياس"، "وأعلام النبي و"المعرفة"، "والدعاء"، و"الطهارة"، "والحيض"، "والصلاة" وغيرها. توفي ببغداد سنة ٢٧٠هـ. انظر ترجمته في "طبقات الشافعية الكبرى ٢/ ٢٨٤، ميزان الاعتدال ٢/ ١٤، تاريخ بغداد ٨/ ٣٦٩، وفيات الأعيان ٢/ ٢٦، طبقات الحفاظ ص ٢٥٣، طبقات المفسرين ١/ ١٦٦، شذرات الذهب ٢/ ١٥٨، الفهرست ص ٣٠٣، الفتح المبين ١/ ١٥٩، طبقات الفقهاء ص ٩٢".