٢ الآية ٣ من آل عمران. ٣ ساقطة من ب. ٤ وهو قول الراغب، فإنه بين أوجه المحكم والمتشابه، ثم قال: "وإن لكل واحد منهما وجهاً حسبما دلّ عليه التفصيل المتقدم" "المفردات في غريب القرآن ص ٢٥٥". وانظر: الإتقان في علوم القرآن ٢/ ٥. ٥ انظر: مناهل العرفان ٢/ ١٧٨، الإتقان في علوم القرآن ٢/ ٤، ١٢، البرهان في علوم القرآن ٢/ ٧٥، فواتح الرحموت ٢/ ١٩، الروضة ص ٣٦. ٦ هو عبد الرحمن بن عبد الله بن أحمد، الخثعمي الأندلسي المالكي الضرير، أبو القاسم وأبو زيد، الحافظ العلامة، الأديب النحوي المفسر. قال السيوطي: "كان إماماً في لسان العرب، واسع المعرفة، غزير العلم، نحويًّا متقدماً، لغويًّا، عالماً بالتفسير وصناعة الحديث، عالماً بالرجال والأنساب، عارفاً بعلم الكلام وأصول الفقه، عارفاً بالتاريخ، ذكيًّا نبيهاً، عمي وله ١٧ سنة". وله مصنفات كثيرة، منها: "الروض الأنف" في السيرة، و"التعريف والإعلام في مبهمات القرآن"، "ونتائج الفكر"، "ومسألة رؤية الله في المنام". وله شعر كثير، وتصانيفه ممتعة مفيدة. توفي سنة ٥٨١هـ بمراكش. انظر ترجمته في "الديباج المذهب ١/ ٤٨٠، طبقات القراء ١/ ٣٧١، طبقات الحفاظ ص ٤٧٨، طبقات المفسرين ١/ ٢٦٦، تذكرة الحفاظ ٤/ ١٣٤٨، وفيات الأعيان ٢/ ٣٢٤، إنباه الرواة ٢/ ١٦٢، نكت الهميان ص ١٨٧، بغية الوعاة ٢/ ٨١، البداية والنهاية ١٢/ ٣١٩، شذرات الذهب ٤/ ٢٧١، شجرة النور الزكية ص ١٥٦".