٢ انظر في تعريف التواتر التعريفات للجرجاني ص ١٠٢، ٢١٠، ٧٤، الحدود للباجي ص ٦١، المغرب ص ٤٧٥، الكافية في الجدل ص ١٧٩، ١٨١، مقدمة ابن الصلاح ص ١٣٥، الإحكام لابن حزم ١/ ٩٣، شرح الورقات ص ١٧٩، ١٨١، شرح تنقيح الفصول ص ٣٤٩، أصول السرخسي ١/ ٢٨٢، فواتح الرحموت ٢/ ١١٠، تيسير التحرير ٣/ ٣٠، نهاية السول ٢/ ٢٦٢، مختصر الطوفي ص ٤٩، اللمع ص ٣٩، غاية الوصول ص ٩٥، المدخل إلى مذهب أحمد ص ٩٠، الإحكام للآمدي ٢/ ١٤، إرشاد الفحول ص ٤٦. ٣ انظر: المسودة ص ٢٣٣، شرح الورقات ص ١٧٩، الإحكام لابن حزم ١/ ٩٣، المعتمد ٢/ ٥٥١، الكفاية للخطيب البغدادي ص ١٦، شرح نخبة الفكر ص ٢٤، جامع بيان العلم ٢/ ٤١، العضد على ابن الحاجب ٢/ ٥٢، المحلي على جمع الجوامع ٢/ ١١٩، كشف الأسرار ٢/ ٣٦٠، فواتح الرحموت ٢/ ١١٠، الإحكام للآمدي ٢/ ١٤، الروضة ص ٤٨، المدخل إلى مذهب أحمد ص ٩٠. ٤ أما القرائن اللازمة للخبر من أحوال المخبِر والمخبَر والمخبَر عنه، فلا تضر في إفادة العلم من المتواتر، بل لها تأثير في ذلك. "انظر: العضد على ابن الحاجب ٢/ ٥٢، شرح الورقات ص ١٧٩، مناهج العقول ٢/ ٢٦٠، كشف الأسرار ٢/ ٣٦٠، تيسير التحرير ٣/ ٣٠، فواتح الرحموت ٢/ ١١٠، الروضة ص ٤٨، إرشاد الفحول ص ٤٦".