للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

- ٤٢- وروى أحمد معناه عن جابر مرفوعاً١ وأبو داود عن الحارث السهمي٢.

٤٣- ولمسلم عن أبي الزبير: "أنه سمع جابر بن عبد الله يُسْأَل عن الْمُهَلّ؟ فقال: سمعت٣ أحْسِبُهُ رفع إلى النبي صلى الله عليه وسلم) فقال:٤ مُهَلّ أهل المدينة من ذي الحليفة ٥ والطريق الآخر الجحفة" ٦٧.

٤٤- (واعتمرت عائشة في سنة مرتين، مرة من ذي الحليفة، ومرة من الجحفة) ٨.

٤٥- وعن أم سلمة مرفوعاً: "من أَهَلَّ بحجة أو عمرة ٩ من


١ المسند- ٣/ ٣٣٦.
٢ أبو داود -كتاب المناسك- ٢/ ١٤٤- ح ١٧٤٢ , وفي المخطوطة كتبت "السهمي" هكذا "النععمي".
٣ في المخطوطة "سمعته" و "رفعه".
٤ في المخطوطة "يقول".
٥ في المخطوطة "ذو الحليفة" بدون "من".
٦ في المخطوطة "والطريق الأخرى من الجحفة.
٧ مسلم -كتاب الحج- ٢/ ٨٤١- ح ١٨.
٨ في المغني- ٣/٢١٤ "وكانت عائشة إذا أرادت الحج أحرمت من ذي الحليفة, وإذا أرادت العمرة أحرمت من الجحفة".
٩ في المخطوطة "أو بعمرة".

<<  <  ج: ص:  >  >>