للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

رواه أحمد ١ وأبو داود ٢ وابن ماجه ٣ والنسائي ٤ والترمذي وصححه، ٥ وقد أُعِلَّ ٦.

١٧٣٩- وعن أبي أمية المخزومي: "أن النبي صلى الله عليه وسلم أُتي بلِصٍّ قد اعترف (اعترافاً) ، ولم يوجد ٧ معه متاع. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ما إخالك سرقت. ٨ قال: بلى. فأعاد عليه مرتين أو ثلاثاً. فأمر به فقُطع، وجيءَ به، فقال: استغفر الله وتب إليه، فقال: أستغفر الله وأتوب إليه. فقال: اللهم تُبْ عليه. ثلاثاً ". رواه أحمد ٩ وأبو داود، ١٠ وهذا لفظه، والنسائي ١١ وابن ماجة ١٢.


١ أحمد في المسند (٣/٣٣٠) ، وليس فيه لفظ: المختلس.
٢ في كتاب الحدود (٤/١٣٨) ح (٤٣٩١) و (٤٣٩٢) و (٤٣٩٣) .
٣ في كتاب الحدود (٢/٨٦٤) ح (٢٥٩١) بمعناه.
٤ في كتاب قطع السارق (٨/٨١) واللفظ له.
٥ في كتاب الحدود (٤/٥٢) ح (١٤٤٨) بلفظه.
٦ وقد بيّن علته النسائي, وهي: الانقطاع, انظر ذلك في النسائي (٨/٨٢) .
٧ في المخطوطة: (ولم يجد) ، وما أثبته هو لفظ أبي داود الذي حدده المصنف.
٨ أي: ما أظنك سرقت, وقد رسمت في المخطوطة هكذا: (ما خالك سرقة) ، وهو تصحيف وخطأ من الناسخ.
٩ في المسند (٥/٢٩٣) .
١٠ في كتاب الحدود (٤/١٣٤) ح (٤٣٨٠) .
١١ في كتاب قطع السارق (٨/٦٠) .
١٢ في كتاب الحدود (٢/٨٦٦) ح (٢٥٩٧) , وقال: اللهم تب عليه، مرتين.

<<  <  ج: ص:  >  >>