للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وحسنه أحمد] ١.

١٣٨٤- وللبخاري ٢ في حديث ابن الحويرث: " فليؤذن أحدكما، وليؤمكما أكبركما".

١٣٨٥- "وأم ابن عباس في التهجد" ٣.


١ ما بين المعكوفتين، وهو الحديث كله، سقط من الأصل واستدرك بالهامش.
٢ لم أجد هذا اللفظ عند البخاري بل ولا عند مسلم ولا عند أحمد والترمذي والنسائي وابن ماجة. والموجود عند البخاري ومسلم أحد لفظين (فليؤذن لكم أحدكم, وليؤمكم أكبركم (أو (فأذنا ثم أقيما ثم ليؤمكما أكبركما (وانظر: ألفاظ البخاري/ كتاب الأذان (٢/١١٠, ١١١, ١٤٢, ١٧٠) وكتاب الجهاد (٦/٥٣) وكتاب الأدب رقم ٦٠٠٨ وكتاب خبر الآحاد (١٣/٢٣١) وانظر: الحديث رقم (١٣٣١) السابق.
٣ لعله يريد صلاة النبي صلى الله عليه وسلم بابن عباس رضي الله عنهما في بيت ميمونة رضي الله عنها. وهو حديث متفق عليه أخرجه البخاري في مواطن من صحيحه وكذا مسلم من عدة طرق. وأخرجه غيرهما. والله أعلم.

<<  <  ج: ص:  >  >>