(٢) في (ط): ويحبهم. (٣) في (ط) و (ح): فإن حبهم إيمان. (٤) أخرجه الطبراني في الأوسط (٢٥٣٧)، والعقيلي في الضعفاء (٤/ ٣٥٥)، والحاكم في المستدرك (٤/ ٩٧) كلهم من طريق الهيثم بن جماز عن ثابت عن أنس مرفوعًا. قال الطبراني: لم يرو هذا الحديث عن ثابت إلا الهيثم. وقال الذهبي في التلخيص: الهيثم متروك، وقد ضعفه الألباني في السلسلة الضعيفة (١١٩٠). (٥) في (ط): ولا يقول. (٦) من (ط) و (ح)، وجاء في (ق): "السؤال". (٧) من (ط) و (ح)، وفي (ق) ولا يُقرِّون لها. (٨) في (ط): فإن لهم بدعةً ونفاقًا وخلافًا. (٩) لا توجد في (ح). (١٠) يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: "فإن الذي عليه أهل السنة والجماعة: اعتقاد أن جنس العرب أفضل من جنس العجم: عبرانيهم وسريانيهم، روميهم وفرسيهم، وغيرهم. وأن قريشًا أفضل العرب، وأن بني هاشم: أفضل قريش، وأن رسول الله -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أفضل بني هاشم. فهو أفضل الخلق نفسًا، وأفضلهم نسبًا. وليس فضل العرب، ثم قريش، ثم بني هاشم، لمجرد كون النبي -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- منهم، وإن كان هذا من الفضل، بل هم في أنفسهم أفضل، وبذلك=