(٢) في (ط): ويعفو ويُفْقِر. (٣) في (ط) و (ح): إلى سماء الدنيا كيف يشاء. (٤) لا توجد في (ط) و (ح). (٥) سورة الشورى: الآية ١١. (٦) من (ط) و (ح). (٧) أخرج البخاري، ك: الاستئذان، باب بدء السلام (٦٢٢٧)، ومسلم، ك: الجنة وصفة نعيمها وأهلها، باب يدخل الجنة أقوام أفئدتهم مثل أفئدة الطير (٢٨٤١) من حديث أبي هريرة -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ- أن النبي -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قال: "خلق الله آدم على صورته طوله ستون ذراعًا. . ." الحديث. وهذا الحديث حصل فيه خلاف في عود الضمير، هل يعود على الله تعالى، أم يعود على آدم. انظر: فتح الباري لابن حجر (٥/ ٢٢٦)، والبيان والتحصيل للقرطبي (١٦/ ٤٠٣). والصحيح: أن الضمير عائد على الله -سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى-، بدليل: أ - أن الأصل في باب الصفات: إمرار النصوص على ظاهرها من غير تأويل ولا تحريف. ب - الرواية الأخرى التي جاءت عن ابن عمر -رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا- أن النبي -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قال: "لا تقبحوا=