[٢] في الأصل: نايم- بالياء المثناة. [٣] في الأصل: جيد، والتصحيح من شرح نهج البلاغة ٣/ ٤٦٠ وأخبار مكة ص ٢٨٢، والخبيئة ما خبئ والجمع خبايا. [٤] لعله يعني بالشيخ الأعظم مضاض بن عمرو بن الحارث بن مضاض الجرهمي فإنه كما زعم الأزرقي كان الذي دفن غزالين من ذهب وأسيافا قلعية في بئر زمزم التي نضب ماؤها حين أحدثت جرهم في الحرم ما أحدثت حتى خبي مكان البئر ودرس، فقام مضاض بن عمرو وبعض ولده في ليلة مظلمة فحفر في موضع زمزم وأعمق ثم دفن فيه الأسياف والغزالين- انظر أخبار مكة ص ٥١- ٥٣، وفي تاريخ اليعقوبي ١/ ٢٠٤: احفر زمزم تروي الحج الأعظم، وفي سيرة ابن هشام ص ٩١: تسقي الحجيج الأعظم. [٥] في الأصل: تكم، والتصحيح من أخبار مكة ص ٢٨٢، وفي شرح نهج البلاغة ٣/ ٤٦٠: يكتم، وتكتم بضم التاء وفتح التاء الثانية من أسماء زمزم سميت بذلك لأنها كانت مكتومة قد اندفنت منذ أيام جرهم حتى أظهرها عبد المطلب- معجم البلدان ٢/ ٣٩٩. [٦] في الأصل: الغرب- بالغين المعجمة والباء الموحدة. [٧] الزيادة من أخبار مكة ص ٢٨٢. [٨] في الأصل: بالجزورة- بالجيم المعجمة، والحزورة كمقبرة اسم سوق مكة- معجم البلدان ٣/ ٢٧١. [٩] في الأصل: فانقلت. [١٠] في الأصل: بالحساسة- بالسينين المهملتين، والحشاشة بضم الحاء والشينين المعجمتين: بقية الروح في الجريح.