[٢] راجع ص ١٩١ وما بعدها. [٣] يعني الوليد بن المغيرة. [٤] في الأصل: سبله، وكذا في المحبر ص ١٥٩، والصواب: إبله، وجر الإبل بمعنى ساقها رويدا. [٥] في سيرة ابن هشام ص ٢٧٢: مر برجل من خزاعة يريش نبلا له، وفي أنساب الأشراف ١/ ١٣٤: فمر برجل يقال له حراث بن عامر من خزاعة وهو يريش نبلا له ويصلحها فوطئ على سهم منها فخدش أخمص رجله خدشا يسيرا ويقال علق بازاره. [٦] الأخمص بفتح الهمزة: ما لا يصيب الأرض من القدم من باطنها. [٧] في الأصل: الطائف- بالياء المثناة. [٨] في الأصل: سبرقته- بالسين والشبرق بكسر الشين والراء جنس من الشوك إذا كان رطبا فهو شبرق فإذا يبس فهو الضريع. [٩] في المحبر أيضا ص ١٦١، والزنادقة جمع الزنديق وهو القائل ببقاء الدهر أو القائل بالنور والظلمة أو المنكر للحياة بعد الموت.