(٢) انظر فصلاً طويلاً حفيلاً في (العلم وفضله وشرفه، وبيان عموم الحاجة إليه، وتوقُّف كمال العبد ونجاته في معاشِه ومعادِه عليه) للإمام ابن قيم الجوزية في كتابه ((مفتاح دار السعادة)) : (١/ ٢١٩- ٥٥٥، ٢/ ٣- ٣٩٨) . أقول: وفي بيان العلم وفضله مصنفات مفردة منها: ((فضل العلم والعلماء)) لحميد بن زياد (٣١٠) ، ((فرض طلب العلم)) للآجري (٣٦٠) ، ((جامع بيان العلم وفضله)) لابن عبد البر (٤٦٣) ، ((الحث على حفظ العلم)) للعسكري، وابن عساكر، وابن الجوزي، و ((جواهر العقدين في فضل الشرفين)) للسمهودي (٩٠٩) ، و ((التنبيه والإعلام بفضل العلم والأعلام، للعميري (١١٧٨) ، و ((تفضيل شرف العلم على شرف النسب)) لمحمد سعيد صقر (١١٩٤) ،، و ((إرشاد الطلاب إلى فضيلة العلم والعمل والآداب)) لمحمد بن مانع (١٣٨٥) .