الأول بأبي بكر الصديق، ثم بالفاروق عمر بن الخطاب، ثم بعثمان بن عفان، ثم بعلي بن أبي طالب، ثم بطلحة بن عبيد الله، ثم بالزبير بن العوام، ثم بسعد ابن أبي وقاص، ثم بسعيد بن زيدن ثم بعبد الرحمن بن عوف، ثم يأبي عبيدة بن الجراح».
٢ - جاء بعد ذلك بمسند عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق، وعندما انتهى من مسند عبد الرحمن جاء بمسند ثلاثة من الصحابة، وهم زيد بن خارجة، الحارث بن خزمة، سعد مولى أبي بكر الصديق، ولا يدرى ما السبب الذي دفع المصنف إلى الإتيان بهم بعد العشرة!! جاء بعد ذلك بمسند أهل البيت، فذكر أحاديث الحسن بن علي، والحسين، وعقيل بن أبي طالب، وأخيه جعفر، وابنه عبد الله بن جعفر.
٣ - جاء بعد ذلك بمسند بني هاشم، وهذا المسند يتضمن مسند العباس بن عبد المطلب، ومسند عبد الله بن عباس، ومسند الفضل بن العباس … وهكذا.
٤ - جاء بعد ذلك ببعض مشاهير الصحابة.
٥ - راعى بعد ذلك البلدان، فجاء بمسند المكيين، ثم المدنيين، ثم الكوفيين، ثم البصريين، ثم المصريين، ثم الشاميين، ثم الأنصار.
٦ - أنهى مسنده بمسند النساء، وابتدأ بمسند عائشة، ثم فاطمة، ثم حفصة، ثم حديث بعض زوجات النبي ﷺ، ثم أم سلمة، ثم زينب، ثم جويرية، ثم أم حبيبة … وهكذا إلا أنه أتى بمسانيد بعض الصحابة، وأدخلها في مسند النساء؛ كحديث ميمون بن أمية، وأُبي بن بكر الثقفي، واختتم المسند بحديث شداد بن الهاد.