اقتصر في هذا الكتاب على المنهج الذي ذكره القائمون على هذا العمل، وذلك نقلًا عن مقدمة الكتاب وإليك بيانه:
١ - جمعنا أحاديث كل صحابي على حدة، ورتبنا الصحابة على حروف المعجم.
٢ - ثم رتبنا أحاديث كل صحابي على أبواب الفقه المعروفة في كتب «الجوامع»، و «السنن»، ولما كان ترتيب تسلسل ورود الأبواب المعروفة بـ «الكتب» يختلف اختلافًا يسيرًا بين كتاب وآخر، فقد اتخذنا لكتابنا هذا منهجًا موحدًا ينتظمها كما يأتي: