(٢) ولم يقل رواها، واحتج بإجازته لأنه إمام في معرفة ما يجوز وما لا يجوز من علم اللغة والنحو. انظر: الدر النثير ٤/ ٢٥٥. (٣) وهي لغة بني يربوع، ولا يجوز أن يقال أنها خطأ، ولا عبرة بقول الزمخشري والزجاج وغيرهم ممن ضعفها أو لحنها، فإنها قراءة صحيحة اجتمعت فيها الأركان الثلاثة، وقد قرأ بها غير حمزة كيحيى بن وثّاب، وسليمان بن مهران، والأعمش، وحمران بن أعين، وجماعة من التابعين. وانظر: النشر ٢/ ٢٩٩. والجامع ل ٢٦٣/ب. ومعاني القرآن للفراء ٢/ ٧٥. والسبعة ص ٣٦٢. والمبسوط ص ٢١٧. والتذكرة ٢/ ٢٩٣. والتبصرة ص ٥٥٩. والموضح ٢/ ٧١٠. والكشف لمكّي ٢/ ٢٦. والبحر المحيط لأبي حيان ٥/ ٤٠٨، ٤٠٩. (٤) الآية: ٩. (٥) الآية: ٦. (٦) الآية: ٨. (٧) انظر: النشر ٢/ ٢٩٩. والجامع ل ٢٦٣/ب. والتذكرة ٢/ ٣٩٣. والتبصرة ص ٥٠٢. (٨) في فرش سورة البقرة، عند الآية ٢٥٤. (٩) {أَفْئِيدَة} من الوفود، أو على لغة المشبعين من العرب الذين يقولون: (الدراهيم) وهي لغة مستعملة. وتقييد هذه الرواية بقراءته على أبي الفتح يقتضي أنه قرأ على غيره بغير ياء كالجماعة. وانظر: النشر ٢/ ٢٩٩. والجامع ٢٦٣/ب. والدر النثير ٤/ ٢٥٥.