للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

Yazmalari Toplu Katalgu TUYATOK) أرسل المؤلف مقالته التنقيدية قي نحو ستة صحائف ضخمة إلي الوزارة الثقافة للجمهورية التركية بواسطة مديرة المكتبة الوطنية بقيصرية. ولكن الجواب في الرد أو القبول لم يجيء حتى الآن.

٢٣ - المكاتيب في تاريخ الحضارة ذكر المؤلف في هذه المقالة المكاتيب الموجودة في عهد الخلفاء الراشدين والأمويين والعباسيين والسلاجقة والعثمانيين في مكة والمدينة وبغداد والشام ومصر والأندلس واناضولي وخاصة الإستانبول ومن بناها وعدد الكتب الموقوفة فيها. طبعت في قونيه ١٩٧٦ العدد ١٧٨ - ١٨٧؛ Oku Mecmuasi؛

٢٤ - إحدى العلامات العشر للقيامة: دابة الأرض طبعت في Hakses Mecmuasi بانقره ١٩٩٠؛

٢٥ - المهدي الذي يظهر في آخر الزمان يملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا، المهدي من ولد فاطمة رضى الله عنها.

ذكر المؤلف في هذه المقالة المهدي الذي يظهر في آخر الزمان. والردّ على Avni ilhan الذي أنكر ظهور المهدي في كتابه الذي صنّف فيه.

يقول المؤلف: بعد إتمام المقالة الردّية في نحو اثنى عشر صحيفة الله أعلم، أرسلتُ للنشر إلي مجلة (Hakses) بأنقرة ولم تنشر لحكمة إلي الآن.

[ترجمة المؤلف الثاني]

[أ- اسمه، نسبه ومولده]

اسمه أحمد طوران قره بلوط بن الحاج عبد الله القيصري الحنفي الماتريدي. ولد المساعد الشيخ أحمد طوران سنة ١٩٥٢ م كأخيه الكبير في تلك الأسرة التركية النبيلة من أبوين مسلمين في قرية سليمانلي من قرى القيصرية. وفقد أباه في صغره فعاش يتيما لا كاليتامى بل عاش في حماية أخيه الكبير الشيخ علي الرضا الذي كان له كالأب الشفيق الرحيم.

ب- تعلمه وتعليمه: قرأ أحمد طوران الدرسة الابتدائية الرسمية في قريته ومن جانب آخر كان يدرس على أخيه الشيخ علي الرضا القرآن الكريم والعلوم العربية في أثناء هذه الدراسة مدة خمسة أعوام. وعلى تحريض أخيه الكبير ومعاونته دخل طوران مدرسة الأئمة والخطباء بقيصرية سنة ١٩٦٥ م وتخرج من قسميها الوسطى والثانوية سنة ١٩٧٢ م ثم دخل معهد الإسلام العالي بقيصرية في نفس السنة وتخرج منها بالنجاح سنة ١٩٧٦ م.

ج- بعد ما تخرج الشيخ أحمد طوران من ثانوية مدرسة الأئمة والخطباء تقلد وظيفة الإمامة في القيصرية وحين ما أتم دراسته العليا في معهد الإسلام وظّف بوظيفة التعليم في الدروس الدينية والعربية في مدرسة الأئمة والخطباء في قضاء Kadirli من توابع ولاية آطنه سنة ١٩٧٦ م. وفيما بين ١٩٧٧ - ١٩٧٩ م أنهى الوظيفة العسكرية كضابط احتياطي ثم وظّف بوظيفة الثقافة الدينية وعلم الأخلاق سنة ١٩٧٩ م في ثانوية Camlidere بأنقره وفي سنة ١٩٨٥ م وظّف بوظيفة التعليم في الدروس الدينية والعربية في مدرسة الأئمة والخطباء بقرشهر. وفي سنة ١٩٩٠ م نصّب بتلك الوظيفة في مدرسة الأئمة والخطباء بقيصرية وهو قائم بتلك الوظيفة حتى الآن.

د- للشيخ أحمد طوران مقالات في مواضع مختلفة نشرت في مجلات وجرائد مختلفة بتركيا منها:

١ - مؤلفات داود القيصري مسكنا، الساوي محتدا، المدرس الأولي في مدرسة إزنيق بالدولة العثمانية وشارح الفصوص لإبن عربي