للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٣ - عظم شأن الصَّلاة.

٤ - وجوب صلاة الجماعة.

٥ - أنَّ صلاة الخوف في السَّفر يجتمع فيها قصر العدد وقصر الأركان؛ بالتَّخفيف في الأحكام.

٦ - مشروعيَّة حمل السِّلاح في صلاة الخوف، وقد جاء الأمر به في القرآن، قال تعالى: ﴿وَإِذَا كُنْتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلَاةَ فَلْتَقُمْ طَائِفَةٌ مِّنْهُم مَعَكَ وَلْيَأْخُذُوا أَسْلِحَتَهُمْ﴾ [النساء: ١٠٢].

٧ - جواز التَّخلُّف عن الإمام، وجواز الانفراد في صلاة الخوف وما في حكمها.

٨ - أنَّ العمل الكثير في الصَّلاة للضَّرورة لا يبطلها.

٩ - سقوط استقبال القبلة في الصَّلاة عند الاضطرار.

١٠ - أنَّ الأصل وجوب متابعة الإمام في الصَّلاة.

١١ - أنَّ ابن عمر وجابرًا ممَّن شهد صلاة الخوف مع النَّبيِّ .

* * * * *

(٥٥٦) وَعَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ : «صَلَاةُ الْخَوْفِ رَكْعَةٌ عَلَى أَيِّ وَجْهٍ كَانَ». رَوَاهُ البَزَّارُ بِإِسْنَادٍ ضَعِيفٍ (١).

(٥٥٧) وَعَنْهُ مَرْفُوعًا: «لَيْسَ فِي صَلَاةِ الْخَوْفِ سَهْوٌ». أَخْرَجَهُ الدَّارَقُطْنِيُّ بِإِسْنَادٍ ضَعِيفٍ (٢).

* * *


(١) البزار في مختصر زوائده «كشف الأستار» (٦٧٨).
(٢) الدارقطنيُّ (١٧٧٠).

<<  <  ج: ص:  >  >>