للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

٢ - جواز أن يتولَّى ذلك امرأةٌ إذا أمنت الفتنة.

٣ - جواز دفن الميِّت ليلاً.

٤ - حرص النَّبيِّ على الصَّلاة على من يموت من المسلمين، وإن كان ممَّن لا يهتمُّ بشأنه عند كثيرٍ من النَّاس.

٥ - جواز الصَّلاة على القبر، فقيل: مطلقًا، وقيل: إلى شهرٍ.

٦ - أنَّ الرَّسول لا يعلم الغيب؛ لقوله: «دُلُّونِي عَلَى قَبْرِهَا».

٧ - أنَّ النَّاس متفاوتون في المنزلة؛ فمنهم الرَّفيع والوضيع.

٨ - أنَّ الغالب على النَّاس عدم الاهتمام بشأن الضُّعفاء.

٩ - فضل صلاة النَّبيِّ على الميِّت.

١٠ - أنَّ القبور منها ما هو منوَّرٌ، ومنها ما هو مظلمٌ.

١١ - أنَّها تنوَّر بصلاة النَّبيِّ ، ويرجى ذلك بصلاة المؤمنين ودعائهم، وتقدَّم دعاء النَّبيِّ لأبي سلمة : «وَافْسَحْ لَهُ فِي قَبْرِهِ، وَنَوِّرْ لَهُ فِيهِ» (١).

١٢ - جواز النَّعي، وهو: الإخبار بموت الميِّت؛ لقوله: «أَفَلَا كُنْتُمْ آذَنْتُمُونِي؟».

١٣ - أنَّ من قدَّم خدمةً للمسلمين ينبغي أن يقابل بالاحترام والإكرام.

١٤ - أنَّ الميِّت ينتفع بالصَّلاة عليه والدُّعاء له.

١٥ - إثبات الأسباب؛ لقوله : «بِصَلَاتِي عَلَيْهِمْ»، وأنَّ تحقيق أثرها إلى الله تعالى.

١٦ - التَّذكير بأحوال أهل القبور والوعظ بذلك في المقبرة، لا بصفة الخطبة.

١٧ - أنَّ من مات في البلد لا يصلَّى عليه صلاة الغائب؛ لقوله : «دُلُّونِي عَلَى قَبْرِهَا».


(١) تقدَّم برقم (٦١٧).

<<  <  ج: ص:  >  >>