(٢) صحابي جليل. أعطاه النَّبيُّ -صلى الله عليه وسلم- من تمر خيبر. قال ابن عبد البر: "لا يُعرف له رواية". "أسد الغابة" (٤/ ٣٥٩)، و"الإِصابة" (٥/ ٣٠٩). (٣) صحابي جليل، يكنى أبا قيس. أعطاه النَّبيُّ -صلى الله عليه وسلم- أربعين وسقًا من تمر خيبر. "أسد الغابة" (٣/ ٣٤)، و"الإِصابة" (٣/ ٣٦٠). (٤) من فضلاء الصحابة، كان من المؤلفة قلوبهم، وممن حسن إسلامه. روى عن النَّبيِّ -صلى الله عليه وسلم-. "الإِصابة" (٥/ ٣٧٥). (٥) صحابي فاضل. أسلم عام خيبر، وأعطاه رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ثلاثين وسقًا من تمرها. كان يجيد الكتابة والخطَّ في الجاهلية، فكتب للنَّبيِّ -صلى الله عليه وسلم- في الإِسلام. لا يُعرف له رواية. "الاستيعاب" (١/ ٣٢٨)، و"الإِصابة" (١/ ٦٢٦). (٦) هو عبد الله بن قيس بن مخرمة بن المطَّلب، من كبار التابعين. استعمله عبد الملك بن مروان على الكوفة والبصرة، واستقضاه الحجاج على المدينة سنة (٣٧ هـ)، وبقي قاضيًا إلى سنة (٧٦ هـ). "تهذيب التهذيب" (٥/ ٣٢١). (٧) تابعي جليل، يقال له رؤية. روى عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- مرسلًا، وعن أبي هريرة وعائشة. وعنه ابنه حُكَيْم. قال عنه الحافظ: "وثَّقه أبو داود وغيره". "التهذيب" (٩/ ٣٥٦)، و"التقريب" (ص ٨٩٠). (٨) هو محمد بن عبد الله بن قيس بن مخرمة المطَّلبي. قال في "التقريب": "مقبول من السادسة". "تقريب التهذيب" (ص ٨٦٤). (٩) هو المطَّلب بن عبد الله بن قيس بن مخرمة المطَّلبي. قال عنه ابن حجر: "مقبول من السادسة". "التقريب" (ص ٩٤٩).