(١) وبمثله قال ابن الملقِّن في "غاية السول في خصائص الرسول" (ص ٢٧٩)، والسيوطي في "الخصائص الكبرى" (٢/ ٤٤٧)، والخيضري الشافعي في: "اللفظ المكرَّم بخصائص النبي الأعظم" (ص ٣٦٩). (٢) انظر: "روضة الطالبين" للإمام النووي (٥/ ٣٥٩)، وذكر المصف المسألة بنصِّها في "الأجوبة المرضية" (١/ ٣٤٠ وما بعدها)، وكذا في (٢/ ٤٢٣). (٣) أصل "الروضة" كتاب "شرح الوجيز" للرَّافعي، وقد اختصره النووي في "الروضة" وزاد عليه أشياء لم تكن في الأصل. انظر مقدمة "الروضة" (١/ ١١٣). وانظر بحثًا قيمًا للدكتور محمد إبراهيم أحمد علي بعنوان: "المذهب عند الشافعية" (ص ١٢). نُشر في مجلة جامعة الملك عبد العزيز - العدد الثاني، سنة (١٣٩٨ هـ). (٤) "روضة الطالبين" (٥/ ٣٥٩). وانظر: "الصواعق المحرقة" (٢/ ٤٦١ - ٤٦٢). (٥) هو الإمام الفقيه الأُصولي اللغوي، أبو بكر محمد بن عيسى الشَّاشي الشَّافعي القفَّال الكبير، ناشر فقه الشَّافعي بما وراء النهر. وُلِدَ سنة (٢٩١ هـ)، وحدَّث عن ابن خزيمة، والطبري. وعنه ابن منده، والحاكم. من مؤلفاته: "دلائل النبوة"، "أصول الفقه"، وغيرها من الكتب النافعة. مات بالشاش سنة (٣٦٥ هـ). "سير أعلام النبلاء" (١٦/ ٣٨٣)، و"العقد المُذهب في طقات حملة المذهب" (ص ٥٥). (٦) كتاب "الخادم" للعلَّامة بدر الدين الزركشي (ت ٧٤٩ هـ)، واسمه: "خادم الرافعي والروضة في الفروع". اختصره الشرطي ولم يتمَّه، وسمَّاه: "تحصين الخادم". "كشف الظنون" (٢/ ٦٩٨). (٧) انظر: "الإحسان في تقريب صحيح ابن حبان" (١٣/ ٤٠٢).