قال مُلَّا علي قاري: "لعلَّ هذا هو السِّرُّ في أن أكثر الذُرِّيَّة من الحسين رضي الله تعالى عنه". انظر: "شرح الشِّفا" (٢/ ٨٥). (١) مضت ترجمته (ص ٢٣٧). (٢) لم أقف على ترجمته. (٣) انظر: "نزهة الألباب في الألقاب" لابن حجر (١/ ٣٩٥)، وسمَّاه: (محمد بن القاسم بن عبد الله ابن القاسم بن محمد بن جعفر الصادق بن سعد بن علي بن الحسين). وسمَّاه ابن حزم في "الجمهرة" (ص ٦٠): (محمد بن القاسم بن عبد الله بن الحسن بن يحيى بن القاسم بن محمد بن جعفر الصادق. . إلخ). (٤) هو محمد بن عبد الله العلوي الفاطميّ الحَسَنيّ من جهة والده، الحُسَيْني من جهة أُمِّه، الموعود بخروجه آخر الزمان، يصلحه الله في ليلة، ويُبايعه الناس بن الرُّكن والمقام، ويُؤيِّده بناس من أهل المشرق، ينصرونه، ويُقيمون سلطانه، ويشدُّون أركانه. انظر: "النهاية في الفتن والملاحم" (ص ٢٦). (٥) سبق بالرقم المشار إليه، وإسناده منقطع؛ لأنه من رواية أبي إسحاق السَّبيعي عن عليٍّ رضي الله عنه. (٦) مضت ترجمه (ص ٢٤٦). (٧) متّفقٌ عليه. أخرجه البخاري في كتاب الصلح - باب كيف يُنْسب (هذا ما صالح فلان بن فلان بن فلان وإنْ لم =