(واسمه حنظلة بن الشرقي، وقيل: ربيعة بن عوف بن غنم بن كنانة بن جسر). وفي شرح التبريزي ٢/ ٤٤، عن أبي رياش ذكر قصة هدية بن خشرم، والأبيات. (٢) الكامل ١٢٤٦ - ١٢٤٩ (٣) ٢١/ ٢٧٧ - ٢٩٧ (الثقافة)، وانظر الشعراء ٦٧١ - ٦٧٦، والخزانة ٤/ ٨١ - ٨٧، وشرح التبريزي ٢/ ٤٣ - ٥٢، وأسماء المغتالين ٢٥٦ - ٢٦٢، وسمط اللآلي ٢٤٩ (٤) في الشعراء برواية: عوجي علينا واربعي يا فاطما ... ما دون ان يرى البعير قائما ألا ترين الدمع مني ساجما ... حذار دار منك أن تلائما وفي أسماء المغتالين روى البيت الثاني بلفظ: فعوّجت مطردا عراهما ... رسلا يبذ القلص الرواسما وفي شرح التبريزي والاغاني بلفظ: فعرّجت مطردا عراهما ... فعما يبذّ القطف الروّاسما (٥) في الشعراء: (متى تظن ... يبلغن: ..). وللبيت فيه صلة. (٦) قال ابن قتيبة: وقّفنا من التوقيف في اليدين والرجلين، وهو سواد وبياض يكون فيهما وانظر الشرح. وفي شرح التبريزي (في الرأس سبعا وخذ عنا ...). وفي جمع المراجع السابقة: (... هدببة إذ هجانا).