للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

لقد كان في حول ثواء ثويته

جدا، ويقول: ما أعرف له معنى ولا وجها يصح. وقال أبو عبيدة: معناه في ثواء حول ثويته. واللّبانات: الحاجات،

واحدها لبانة. ويسأم سائم، أي يمل ملول من السآمة، وهي الملالة. والمبتلة: التامة الأعضاء. والهيفاء: الرقيقة الخصرين. ورود: رطب. والوردة والرادة: الناعمة. والمقلة: شحمة العين التي تجمع البياض والسواد. والجيد: العنق. واللبات: واحدها اللبة، يعني النحر، وهو موضع القلادة من العنق. والمعاصم: جمع معصم، وهو موضع السوار من اليد، وأسفل من ذلك قليلا.

٧٤١ - وأنشد:

كفاني، ولم أطلب، قليل من المال

تقدّم شرحه (١).

٧٤٢ - وأنشد:

فأتت به حوش الفؤاد مبطّنا

تقدّم شرحه في شواهد إلى (٢).

٧٤٣ - وأنشد:

يا ربّ غابطنا لو كان يطلبكم ... لاقى مباعدة منكم وحرمانا

تقدّم شرحه في شواهد حرف الميم ضمن قصيدة جرير (٣).


(١) انظر ص ٦٤٢، الشاهد رقم ٤٠٠
(٢) انظر ص ٢٢٧ وهو مع الشاهد رقم ١١٣ ص ٢٢٦ من قصيدة واحدة.
(٣) انظر ص ٧١٢.

<<  <  ج: ص:  >  >>